أيها المسلمون، لا تتعجبوا من اجتماع أمم الكفر ودوله وملله على الدولة الإسلامية، فهذا حال الطائفة ...

أيها المسلمون، لا تتعجبوا من اجتماع أمم الكفر ودوله وملله على الدولة الإسلامية، فهذا حال الطائفة المنصورة في كل زمان، وسيستمر هذا الاجتماع وتشتد الفتن والمحن حتى يكتمل الفسطاطان، فلا يبقى في هذا منافق، ولا يبقى في ذاك مؤمن، ثم كونوا على يقين أن الله سينصر عباده المؤمنين، وأبشروا واطمئنوا فإن دولتكم لا زالت بخير، وكلما ازداد تكالب الأمم عليها كلما ازدادت يقينا بنصر الله، وأنها على الصراط المستقيم، وكلما اشتدت بها المحن كلما لفظت الأدعياء والمنافقين، وازداد صفها نقاء وازدادت صلابة وثباتا.

أيها المسلمون، إن المعــركة اليوم لم تعد مجرد حملة صليبية، وإنما هي حرب أمم الكفر جميعا ضد أمة الإسلام، ولم يسبق في تاريخ أمتنا أن اجتمع عليها العالم بأسره في معــركة واحدة كما هو حاصل اليوم، إنها معركة الكفار جميعا ضد المسلمين جميعا، وإن كل مسلم معني بهذه الحرب، معني بامتثال أمر الله له، بتأدية فريضة الجهاد في سبيل الله، فإن امتثل فله الحسنى، والنجاة والفوز والقرب من الله ونيل رضاه، وإن عصى فله السوء والهلاك والخسران، والبوء بغضب الله وسخطه، وإن كل مسلم معني بهذه الحـرب، بالدفاع عن دين الله وشرعه، ونصـرة المستضعفين من الرجال والنساء والولدان، فهذه الحرب حرب كل مسلم، وعليه خوضها للدفاع عن دينه ونفسه وماله وعرضه وكرامته، فشمروا لحـربكم أيها المسلمون في كل مكان، شمروا وأنتم واثقون من نصر الله، شمروا ولا تهنوا ولا تحزنوا، ولقد قال لكم ربكم - عز وجل - عن الكفار: (لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ)، وصدق الله عز وجل، وها هم النصـارى الصلـيبيون وأمم الكـفر وملله معهم ومن ورائهم اليهود، لا يجرؤون على المجيء برا لقتال ثلة قليلة من المجاهدين، وكل يدفع صاحبه ليورطه، لا يجرؤون على المجيء لامتلاء قلوبهم رعبا من المجا،هدين، ولأنهم بفضل الله تأدبوا في أفغانستان والعراق، وعلموا أنه لا طاقة لهم بالمجاهـدين، لا يجرؤون على المجيء لأنهم يعلمون يقينا ما ينتظرهم من الأهوال والويلات، في الشام والعراق وليبيا وأفغانستان وسيناء وأفريقيا واليمن والصومال، يعلمون ما ينتظرهم في دابق والغوطة من الهزيمة والهلاك والدمار، يعلمون أنها الحرب الأخيرة، وبعدها - بإذن الله - نغزوهم ولا يغزوننا، ويسود الإسلام العالم من جديد، وإلى قيام الساعة، ولذا يؤخرون المجيء ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا، ويعملون جاهدين لحشد المزيد من أذنــابهم وعملائهم، من الصحوات والمرتدين وملحدي الأكراد، وقطعان الروافض البهائم، وما زالت أمريكا وحلفاؤها يحلمون بالقضاء على الخلافـة عبر وكلائهم وأذنابهم.

وكلما فشل لهم حلف أو قُطع ذنب، سارعوا لإنشاء آخر، حتى أعلنوا مؤخرا عن التحالف السلــولي المسمى زورا بالإسلامي، وقد أعلن أن هدفه محــاربة الخلافة، ولو كان تحالفا إسلاميا لأعلن نصرته ونجدته لأهل الشام المستضعفين المنكوبين، وأعلن حــربه على النصيرية وأسيادهم الروس، ولو كان إسلاميا لأعلن العداوة والحـرب على الروافض المشركين والأكراد الملحدين في العراق، الذين استباحوا أهل السنة قتلا وتشريدا وعاثوا في ديارهم فسادا، ولو كان تحالفا إسلاميا لما أيدته الصين الملحدة وطالبت الدخول فيه، ولو كان تحالفا إسلاميا لأعلن براءته من أسياده اليـهود والصلـيبيين، ولجعل هدفه قتل اليهود وتحرير فلسطين، نعم فلسطين، التي ظن اليهود أننا نسيناها وظنوا أنهم أشغلونا عنها، كلا يا يهـود، ما نسينا فلسطين لحظة، وبإذن الله لن ننساها وقريبا قريبا بإذن الله تسمعون دبيب المجاهدين، وتحاصركم طلائعهم، في يوم ترونه بعيدا ونراه قريبا، وها نحن نقترب منكم يوما بعد يوم، وإن حسابكم لعسير عسير، لن تهنؤوا في فلسطين أبدا يا يــهود، ولن تكون داركم وأرضكم، لن تكون فلسطين إلا مقبــرة لكم، وما جمعكم الله فيها إلا ليقـتلكم المسلمون، حتى تختبئوا خلف الشجر والحجر، ولقد علمتم ذلك جيدا، فتربصوا إنا معكم متربصون.

• مقتطف من الكلمة الصوتية لأمير المؤمنين الشيخ أبو بكر البغدادي - تقبله الله- بعنوان: (فتربّصوا إنّا معكم متربّصون)
...المزيد

فتح القدس تحررت القدس في عهد الفاروق عمر بن الخطاب وفي عهد القائد المسلم صلاح الدين، ومن ...

فتح القدس

تحررت القدس في عهد الفاروق عمر بن الخطاب وفي عهد القائد المسلم صلاح الدين، ومن المفارقات أن الفاتح الأول للقدس قُتل على يد مجوسي يحتفي به الرافضة إلى اليوم ويمجّدونه ويحيون ذكراه! والفاتح الثاني لم يفتح القدس إلا بعد أن أعمل سيفه في ضرب رقاب الرافضة الفاطميين قادة وأتباعا، ووحّد صفوف المسلمين، وبينما يريد خونة أهل السنة اليوم أن يحرروا القدس بالتوحّد مع الرافضة وموالاتهم.

وفي المقابل، فإنّ من يريد تحرير بيت المقدس فليبحث عن سيف القدس في ميراث النبوة وميراث الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم فمن أخذ هذا السيف بحقّه فحريٌّ أن يفتح الله على يديه، أما من يبحث عن سيف القدس في ميراث الخميني ومحوره الرافضي فلن يظفر بغير خنجر أبي لؤلؤة المجوسي!.

افتتاحية النبأ (حزب الله أم حزب الشيطان؟) العدد 386
...المزيد

🔥 *مݴ ݩسيݩݴكم / سݼوݩ ـہډم ݼݩوډ ݴࢦډوࢦة ݴࢦݴسࢦݴࢧية أسوݴࢪـہݴ في ݴلعࢪݴق* 🔥 سݼوݩ في بغډݴډ 1- سݼݩ ...

🔥 *مݴ ݩسيݩݴكم / سݼوݩ ـہډم ݼݩوډ ݴࢦډوࢦة ݴࢦݴسࢦݴࢧية أسوݴࢪـہݴ في ݴلعࢪݴق*

🔥 سݼوݩ في بغډݴډ

1- سݼݩ كࢪوبࢪ 1431 ـہـ
2- ݴلمࢪة ݴلثݴݩية في 1434 ـہـ
3- سݼݩ ݴلتݴݼي 1434 ـہـ
4- سݼݩ أبو غࢪيب 1434 ـہـ
5- سݼݩ ݴلطوبݼي 1435 ـہـ

🔥 سݼوݩ في ډيݴلى

1- سݼݩ ݴلمقډݴډية 1427 ـہـ
2- سݼݩ مډيࢪية ݴلشࢪطة في ݼلولݴء 1435 ـہـ
3- سݼݩ ݴلخݴلص 1436 ـہـ

🔥 سݼوݩ في ݴلأݩبݴࢪ

1- سݼݩ (ݴلݼزيࢪة وݴلبݴډية ݴللوݴء 27) بيݩ مډيݩتي (عݩـہ - ࢪݴوة) 1434 ـہـ
2- سݼݩ (ݴللوݴء 28 ݴلفوسفݴت) قࢪب ݴلقݴئم 1434 ـہـ
3- سݼݩي (ݴللوݴء وݴلمࢪكز) في ݴلقݴئم 1434 ـہـ
4- سݼݩ (تسفيࢪݴت ݴلࢪمݴډي) في ݴلࢪمݴډي 1435 ـہـ
5- سݼݩ (شࢪطة ـہيت) بمډيݩة ـہيت 1435 ـہـ
6- سݼݩ (ݴللوݴء ݴلثݴمݩ) بݴلࢪمݴډي 1438 ـہـ
7- سݼݩ (شࢪطة ݴلࢪطبة) 1438 ـہـ

🔥 سݼوݩ أخࢪى

1- سݼݩ بݴډوش بݩيݩوى ݴلمࢪة ݴلأولى في 1425 ـہـ
2- ݴلمࢪة ݴلثݴݩية 1435 ـہـ
3- سݼݩ تسفيࢪݴت تكࢪيت في صلݴح ݴلډيݩ ݴلمࢪة ݴلأولى 1433 ـہـ
4- ݴلمࢪة ݴلثݴݩية 1435 ـہـ
5- سݼݩ مډيࢪية شࢪطة ݴلفلوݼة 1434 ـہـ
6- سݼݩ مكݴفحة ݴلإࢪـہݴب في مډيݩة ݴلموصل 1435 ـہـ


• إݩفوغࢪݴفيك ݴلݩبأ ݼمݴډى ݴلآخࢪة 1442 ـہـ
...المزيد

*ٺݹڪࢦݹݴ عࢦۍ الله ࢦݴ عࢦۍ ڡْڝࢦ ݴࢦݾٺݴء* *قࢦݹب ݴࢦعبݴډ بيںْ إڝبعيںْ مںْ أڝݴبع ݴࢦࢪحمںْ يقࢦبهݴ ڪيڡْ ...

*ٺݹڪࢦݹݴ عࢦۍ الله ࢦݴ عࢦۍ ڡْڝࢦ ݴࢦݾٺݴء*

*قࢦݹب ݴࢦعبݴډ بيںْ إڝبعيںْ مںْ أڝݴبع ݴࢦࢪحمںْ يقࢦبهݴ ڪيڡْ يݾݴء، ݹݴࢦݾࢪك بݴلله ٺعݴࢦۍ يډبّ إࢦۍ هذه ݴࢦقࢦݹب ڪډبيب ݴࢦںْمࢦ، ࢦذݴ ڪݴںْ عࢦۍ ݴࢦعبډ ݴࢦمںںںـࢦم ݹﺣْڝݹڝݴ ݴࢦمݼݴهډ ڡْي ںںںـبيࢦ الله أںْ يڪثࢪ مںْ ݴࢦݴںںںـٺعݴذة بݴلله مںْ ݴࢦݹقݹع ڡْي ݾࢪك يعࢦمه ݹݴࢦݴںںںـٺعْڡْݴࢪ ممݴ ࢦݴ يعࢦمه، ڪمݴ أںّْ عࢦۍ ݴࢦمݼݴهډ ڡْي ںںںـبيࢦ الله أںْ يعࢦم أںْ ڪࢦ مݴ ڡْي هذݴ ݴࢦڪݹںْ هݹ ݼںْډ مںْ ݼںْݹډ الله ٺعݴࢦۍ ݴࢦٺي قډ يںںںـﺣْࢪهݴ الله ٺعݴࢦۍ ࢦںْڝࢪة ݴࢦمݼݴهډ، ڡْٺںںںـﺣْيࢪهݴ بأمࢪ الله إںْْ عمࢦ هذݴ ݴࢦمݼݴهډ بأںںںـبݴب ݴࢦںْڝࢪ ݴࢦٺي أمࢪ الله ٺعݴࢦۍ عبݴډه ݴࢦمݼݴهډيںْ بݴࢦأﺣْذ بهݴ، ݹأهمهݴ ݴࢦٺݹڪࢦ عࢦۍ الله ٺعݴࢦۍ ݹحډه ݹݴࢦبعډ عںْ ݴࢦذںْݹب ݹݴࢦمعݴڝي ݹݴࢦحذࢪ مںْ طْࢦم ݴࢦںْݴںںں ډݹںْمݴ ٺݼݴهࢦ ࢦإعډݴډ ݴࢦعډة ݴࢦٺي أمࢪ الله ٺعݴࢦۍ بهݴ ڡْي قݹࢦه: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَّا اسْتَطَعْتُمْ مِّنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ ۝٦٠} [الأنفال].*

*ڡْقډݹم ݴࢦݾٺݴء ࢦݴ يأٺي بݴࢦںْڝࢪ ݹإںْ ڪݴںْ ݴࢦݾٺݴء ݼںْډيݴ مںْ ݼںْݹډ الله ٺعݴࢦۍ، ڡْࢦݴ ٺعٺمډ عࢦۍ هذݴ ݴࢦݼںْډي بࢦ ݴعٺمډ ݹٺݹڪࢦ عࢦۍ ࢪبّه، ڡْهذݴ إبࢪݴهيم عࢦيه ݴࢦںںںـࢦݴم ࢦمݴ أࢦقي ڡْي ݴࢦںْݴࢪ قݴࢦ: "حںںںـبي الله ݹںْعم ݴࢦݹڪيࢦ"، ڪمݴ ࢪݹۍ ݴࢦبـﺣْݴࢪيّ عںْ ݴبںْ عبّݴںںں، ݹذڪࢪ بعصْ ݴࢦںںںـّࢦڡْ أںّْه عࢪصْ ࢦه ݼبࢪيࢦ ݹهݹ ڡْي ݴࢦهݹݴء، ڡْقݴࢦ: أࢦك حݴݼة؟ ڡْقݴࢦ: أمّݴ إࢦيڪ ڡْࢦݴ، هذݴ مع أںْ ݼبࢪيࢦ عࢦيه ݴࢦںںںـࢦݴم ݼںْډي مںْ ݼںْݹډ الله ݹقډ أࢪںںںـࢦه الله ٺعݴࢦۍ ࢦںْڝࢪة إبࢪݴهيم، ࢦڪںْ إبࢪݴهيم عࢦيه ݴࢦںںںـࢦݴم معࢦم ݴࢦںْݴںںں ݴࢦٺݹحيډ أبۍ بث ݾڪݹݴه إࢦۍ ݼبࢪيࢦ ݹأبۍ ݴࢦݴعٺمݴډ عࢦيه ݹٺݹڪࢦ عࢦۍ الله ٺعݴࢦۍ، ݹيݹم ݴࢦأحࢪْݴب ࢦم ٺڪںْ ݴࢦࢪيح ںںںـبب هࢪْيمة ݴࢦمݾࢪڪيںْ بࢦ ڪݴںْٺ ݼںْډيݴ ںںںـﺣْࢪه الله ٺعݴࢦۍ ࢦںْڝࢪة ݴࢦمؤمںْيںْ بعډ أںْ ڪݴںْ مںْهم ذࢦڪ ݴࢦمݹقڡْ ݴࢦعطْيم قݴࢦ ٺعݴࢦۍ: {وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَٰذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا ۝٢٢}، ڡْيݴ ݼںْݹډ ډݹࢦة ݴࢦإںںںـࢦݴم ݴࢦحذࢪ ݴࢦحذࢪ مںْ ݴࢦࢪڪݹںْ إࢦۍ هذه ݴࢦطْݹݴهࢪ أݹ ݴࢦݴعٺمݴډ عࢦيهݴ، ݹٺݹڪࢦݹݴ عࢦۍ الله حقّ ݴࢦٺݹڪࢦ.*

*ڡْڡْي ࢪمصْݴںْ ݴࢦمݴصْي عࢦۍ ںںںـبيࢦ ݴࢦمثݴࢦ حډّثںْي عډډ مںْ ݴࢦإﺣْݹة عںْ ٺࢪقّبهم ݹݴںْٺطْݴࢪهم ࢦںْڝࢪ عطْيم يحࢦّ عࢦيهم إذݴ مݴ ݼݴء ݾهࢪ ࢪمصْݴںْ، ݹڪأںْ ݴࢦںْڝࢪ ࢦݼںْډ الله مٺعࢦق بحࢦݹࢦ هذݴ ݴࢦݾهࢪ مع ݴࢦعࢦم أںْ ݴࢦڡْٺح ݴࢦعطْيم ࢦمډيںْة ݴࢦمݹڝࢦ ڪݴںْ ڡْي ݾهࢪ ݾعبݴںْ مںْ ںںںـںْة 1435 هـ، ݹݴࢦڡْٺح ݴࢦثݴںْي ࢦںںںـهࢦ ںْيںْݹۍ ݹمݴ بعډه ڪݴںْ ڡْي ݾهࢪ ݾݹݴࢦ مںْ ݴࢦںںںـںْة ذݴٺهݴ، ݹࢦم يڪݹںْݴ ڡْي ࢪمصْݴںْ، ڡْࢦݴ ٺںْٺطْࢪ ݴࢦںْڝࢪ ݹݴࢦڡْٺح إࢦݴ إذݴ أﺣْذٺ بأںںںـبݴبه، ڡْقډ ںُْڝࢪ ݴࢦمںںںـࢦمݹںْ يݹم بډࢪ مع قࢦة عډډهم بڡْصْࢦ الله ٺعݴࢦۍ، ݹهُࢪْمݹݴ أݹࢦ ݴࢦأمࢪ يݹم حںْيںْ مع ڪثࢪة عډډهم بںںںـبب ݴعْٺࢪݴࢪهم بهذه ݴࢦڪثࢪة ݹهُࢪْمݹݴ يݹم أحډ، ࢦݴ ࢦڪثࢪة أعډݴئهم بࢦ ࢦمعڝيٺهم ࢪںںںـݹࢦ الله ﷺ عںْډمݴ أمࢪهم بࢦࢪْݹم ݴࢦݼبࢦ، ڡْݴࢦںْڝࢪ مںْ عںْډ الله ݹحډه، ڡْإذݴ ںْڝࢪٺ الله ںْڝࢪك الله ڡْي حࢪ ݴࢦڝيڡْ أݹ ڡْي بࢪډ ݴࢦݾٺݴء بعډډ قࢦيࢦ أݹ ڪثيࢪ، ںںںـݹݴء ڪݴںْ مںْ يعݴډيڪ ڡْڝيࢦݴ مࢪٺډݴ ݹݴحډݴ أݹ ݴࢦعݴࢦم ڪࢦه. ڡْيݴ ݼںْډ ډݹࢦة ݴࢦإںںںـࢦݴم ٺݹڪࢦݹݴ عࢦۍ الله ࢦݴ عࢦۍ ڡْڝࢦ ݴࢦݾٺݴء، ݹݴࢦحذࢪ ݴࢦحذࢪ مںْ ݴࢦطْࢦم، ڡْݴࢦطْࢦم ݼࢪم قډ يؤﺣْࢪ ݴࢦںْڝࢪ*.

*ڡْهذه ࢪںںںـݴࢦة ࢦݹࢦݴة أمࢪ ݴࢦمںںںـࢦميںْ أںْ يںْطْࢪݹݴ ڡْي مطْݴࢦم ݴࢦࢪعية بأںْڡْںںںـهم ݹࢦݴ يڪٺڡْݹݴ بإيڪݴࢦ هذݴ ݴࢦأمࢪ إࢦۍ هيئة أݹ قݴصْ، ڡْهذݴ ݴࢦقبطي قډ ݼݴء عمࢪ بںْ ݴࢦﺣْطݴب ࢪصْي الله عںْه قݴڝډݴ إيݴه مںْ أࢪصْ مڝࢪ ڡْقصْۍ أميࢪ ݴࢦمؤمںْيںْ ࢦه أمࢪه ݹأںْڝڡْه ݹࢦم يقࢦ ࢦه ݴࢪݼع إࢦۍ قݴصْي بࢦډڪ أݹ ݴࢪݼع إࢦۍ ݹݴࢦيڪ، ݹهذݴ عمࢪ بںْ ݴࢦﺣْطݴب ࢪصْي الله عںْه أيصْݴً يعࢪْࢦ ݴࢦڝحݴبي ݴࢦمبݾّࢪ بݴࢦݼںْة ںںںـعډ بںْ أبي ݹقݴڝ ࢦݾڪݹۍ ࢪݼࢦ مںْ أࢪصْ ݴࢦڪݹڡْة عࢦيه.*

*ڝحيڡْة ݴࢦںْبأ ݴࢦعډډ ݴࢦثݴںْي - محࢪم 1437 هـ*
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 شعبان 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً