الفوائد (52)- ما لا عين رأت!

منذ 2015-07-21

أخرج بالعزم من هذا الفناء الضيّق المحشو بالآفات إلى ذلك الفناء الرحب الذي فيه «ما لا عين رأت»، فهناك لا يتعذّر مطلوب ولا يفقد محبوب.

  • 1
  • 0
  • 1,489

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً