رائــد فتـحي خالد جبارين
المولد: أم الفحم
درس المرحلة الثّانويّة في مدرسةِ أم الفحم الشّاملة، وقد كتب في هذه
المرحلة بعض المقطوعات الأدبية والشعرية التي أرعت انتباه المُدرّسين
.
حصل على اللقب الأوّل في اللغة العربيّة والعلوم الشّرعيّة (1996) من
كليّة الشّريعة (باقة الغربية) (اليوم- أكاديميّة القاسمي ).
حصل على اللّقب الثّاني في الفقه وأصوله من كليّة الشّريعة في الجامعة
الأردنيّة (1999)، وكان موضوع الرّسالة (دعوى إغلاق باب الاجتهاد
وأثرها في النّطام السّياسيّ الاسلاميّ).
حصل على لقب الدّكتوراة من كلية الإلهيّات في جامعة أبردين بريطانيا
(2006) وكان موضوع الرّسالة (الأحكام الفقهيّة المتعلقة ببيت المقدس:
دراسة نقدية مقارنة) .
اللقب الأوّل في إدارة الموارد البشرية من الولايات المتحدة
(2009)
أنهى سنة للقب الدكتوراة في كليّة الشّريعة في الجامعة الأردنية
(عمان)، وسنتين في كليّة الحقوق جامعة الإسراء (عمان)؛ إلا أنّ قرارًا
- غير مُبرّر- صدر من السُّلطات الأردنيّة بمنعه من دُخول الأراضي
الأردنيّة.
كتب العشرات من المقالات منذ سنة 1995 تتمحور حول الفكر الإسلاميّ،
والدّعوة وضوابط العمل الإسلاميّ المعاصر، كما وافرد سلسلة في فقه
الحضارة وفقه النوازل، وفقه الحركة، وفقه السّلوك إلى الله
تعالى.
شارك في العديد من المؤتمرات في دول مختلفة .
شارك في الكثير من المهرجانات العالميّة ذات الاتّصال بمسألة القُدس
وفلسطين .
كتب الكثير من الأبحاث ذات الاتصال: ببيت المقدس (الأربعون المقدسية،
بيت المقدس والقُرآن المكيّ، التفسير الموضوعي في القُرآن: دراسة
تطبيقية في بيت المقدس، بيت المقدس في التاريخ، بيت المقدس في
الاستشراق الإسرائيلي، مناقشة للمستشرق الإسرائيلي: كيستار)، وأصول
الفقه (نظرية سدّ الذرائع بين المالكية والحنابلة، الدليل العامّ عند
ابن حزم وعلاقته بالتعليل، البحث العلمي وعلاقته بمقاصد التشريع
العليا في الاسلام)، والفقه المعاصر (فقه الطّواريء، الفقه المقارن
عند ابن حزمٍ...) .
شغل منصب رئيس المجلس الإسلامي للافتاء في الداخل الفلسطيني .
مدرّس في المسجد الأقصى المبارك .
محاضر في كليّة الدعوة والعلوم الاسلامية .