هل تقبل رواية التائب من الكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الحديث؟

متى يجب الحج على الأعمى؟ وهل له أن يستنيب من يحج عنه؟ وهل يصح أن يكون الأعمى مَحْرَمًا؟

هل تبدأ العدة من وقت الوفاة أو من وقت الدفن؛ لأنه يحصل أحيانًا أن يتأخر الدفن؟ وهل للوقت الذي توفي فيه الزوج تأثير على العدة، فمثلاً إذا مات في الصباح تنتهي العدة في الصباح؟

هل الاجتهاد في نقد الرجال تعديلاً وتجريحًا ممتنع، وذلك بأن يقول الناظر: هذا مقبول الرواية، وذاك مردود. أم أن ذلك سائغ وباق؟

جاء في (صحيح البخاري) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-: فكان خبيب هو سن الركعتين لكل امرئ مسلم قُتل صبرًا؛ [البخاري: 3045].

هل تعد صلاة هاتين الركعتين عند القتل سنة؛ باعتبار أنها فعلت في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم-؟

سائلة تقول: إن زوجها طلقها وهي حامل، ثم أجهضت الولد، وهو في الشهر الثاني، فخرج قطعة لحم، فكيف تكون عدتها؟

ما المقدار المجزئ للإطعام في كفارة اليمين؟

ما صحة هذه العبارة التي يطلقها كثير من الناس في مخاطباتهم حيث يقولون: إن الله معك في كل مكان؟

إذا حضر في المسجد جماعة مسافرون وأخرى مقيمون، فأيهم أولى بالإمامة المقيم أم المسافر؟

كيف أُميِّز الفرق بين التدليس والإرسال الخفي؟ أرجو بسط هذه المسألة؛ لأنَّها من المشكلات.

يوجد في (صحيح البخاري) بياض في بعض المواطن، كأن يُثبت ترجمةً ولا يُعقبها بحديث، فيدعها هكذا بدون حديث، وأحيانًا يقول: باب، ثم يردفه بالحديث مباشرة من غير ترجمة، فما سرُّ هذا الصنيع للإمام البخاري -رحمه الله-؟