
ابن قيم الجوزية
ابن قيم الجوزية
الداء و الدواء


قراءة صوتية لكتاب الداء والدواء المسمى بـ "الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي" هذا كتاب وضعه مؤلفه إجابة لسؤال طرح عليه من رجل مريض، مصاب ببلية أعيته، ولم يجد لها حيلة أو دواء، فأجابه المؤلف بأنه لو أخذ بالفاتحة لرأي فيها عجبًا. وأنه ما من داء إلا وقد جعل الله تعالى له دواء، فإن صادفه حصل البرد والشفاء، ثم بسط الكلام على هذا الأمر، بإسهاب وشرح وتفصيل فخرج هذا الكتاب الذي قل نظيره، وقد دعمه بالأدلة العقلية والنقلية وبالتجارب والخبرة، وقد تحدث فيه عن المحبة والشوق، والشرك والذنوب والجرائم، والمعاصي والعقوبات وثمرات التوبة، وبركة الطاعة وشؤم المعصية، والدعاء والقدَر، وجعل الحب أصل كل عمل، مستشهدًا في كل ذلك بالكتاب والسنة والشعر والأقوال، وقد أجاد وأفاد؛ حيث إنه يبدأ في موضوع بذكر أسباب الداء، ثم يشرع في وصف الدواء الملائم للداء.
ابن قيم الجوزية
حديث : " ما أصاب عبدا هم ولا حزن
ابن قيم الجوزية
عبودية المراغمة
ابن قيم الجوزية
ارواح الموتى هل تتلاقي وتتزاور
ابن قيم الجوزية
علم الأموات بزيارة الأحياء ودعائهم
ابن قيم الجوزية
هل تعرف الأموات زِيارة الأحياء
ابن قيم الجوزية
الصلاة التي تقرُّ بها العين ويستريح بها القلب
ابن قيم الجوزية
من علامات المحبة
ابن قيم الجوزية
أقسام اللذات
ابن قيم الجوزية
حال أهل الأرض عند بعثة النبي
ابن قيم الجوزية
الورد اليومي
(١٧ ركعة فريضة والرواتب ١٢ و الوتر ١١ فهذه أربعين ركعة )
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: فينبغي للعبد أن يواظب على هذا الورد دائما إلى الممات، فما أسرع الإجابة وأعجل فتح الباب لمن يقرعه كل يوم وليلة أربعين مرة. والله المستعان. زاد المعاد (١-/٣١٦-٣١٧)
ابن قيم الجوزية
محق البركة
قال ابن القيم رحمه الله : ما مُحقت البركة في الأرض؛ إلا بمعاصي الخلق . [ الداء والدواء صـ ١٩٩ ]