المصدر: موقع المسلم
- السعودية
- www.almoslim.net
الدعوة بالحكايات والغرائب.. ولو كانت مباحة!
النسخة الأفغانية لمأساة شهداء بئر معونة
السؤال الأهم في مسيرة العودة الكبرى
الفوز في الدنيا والآخرة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..
أنا تلميذة، في العام الماضي كنت مجتهدة في مسيرتي الدراسية، ولكن عند المحطة الأخيرة وهي البكالوريا حصلت على معدل قريب من الجيد، لم يمكنني من بلوغ حلمي، ثم دخلت الجامعة في اختصاص صعب، وقمت بإعادة البكالوريا، قاسيت الكثير من المشاكل والظروف، واجتزت البكالوريا مرة أخرى في شهر رمضان مع اختبارات الجامعة، وفي تلك الفترة -فترة الانتظار- اقتربت من المولى بشدة، وأقبلت على حفظ كتاب الله، ولكن -يا حسرتاه- بمجرد خروج النتائج فشلت في اختبار الله، ابتعدت عن الله، وضعف إيماني لأنني لم أوفق لا بدراستي الجامعية، ولا البكالوريا، ولم أستطع بلوغ حلمي.
لا أخفي عليكم أنني لم أبذل جهدي، وتكاسلت كثيرا، وتسببت بالأسباب، كنت أستسلم بسهولة، ولكن هذا العام قررت أن أتغير لما هو أحسن وأفضل لحياتي الدنيوية والأخروية.
أريد بلوغ حلمي، والاقتراب من الله للسكينة الروحية، لا لتحقيق حلمي، أريد أن تشتد عزيمتي، وأن تشتعل، أرغب بنفض هذا الكسل، والبكاء فوق سجادتي مرة أخرى، أعلم أنني إذا استيقظت وبذلت جهدي لن أخيب، ولكن التحفيز يدوم لثوان فقط ثم يختفي، أريد لنفسي التي كانت في (فترة الانتظار) أن تعود، أريد منكم -بعد إذنكم- نصائح تفيدني في دنياي وآخرتي.
أفيدوني مع الشكر.
فن الدعوة
السلام عليكم:
أنا فتاة، هذه استشارة من صديقتي التي ترغب بنصحكم وتوجيهكم.
لا أنتظم في الصلاة، وأقول لنفسي أنني أفضل الآن من قبل، حيث كنت لا أصلي أبدا، وأنني سوف أتعود على الصلاة تدريجيا، منذ سنة وأنا على هذا الحال بين شد وجذب، ولا أعتقد أنني صليت الفروض كاملة في يوم واحد، وأريد نصحكم لكي أنتظم في الصلاة، وأقترب من الله أكثر.
كلما تركت الصلاة شعرت بالحزن والبعد عن الله تعالى، ومحاولاتي للتقرب منه تسير في الاتجاه المعاكس، فكيف أرجع للخلف بعدما نويت التحسن؟
أرسلت لكم استشارة سابقة عن نمو بذرة الدافع، لأكون أكثر حرصا على تعلم أمور ديني والصلاة، وغيرها من العبادات، بسبب شعوري بالغيرة من المسلمين غير العرب، كيف إنهم لا يعلمون العربية، ويعرفون في الدين أكثر مني؟
قد أبدو وقتها طفولية، ولكنني فخورة بهذا التفكير، لأنه دفعني للأمام فأدركت أهمية التقرب لله، فكيف أتقرب أكثر من الله، وكيف أشعر بهذا القرب في حياتي؟
كما أريد نصح إخوتي أيضا، فلدي أخ أصغر مني، في السادسة عشرة من عمره، وأخت في الرابعة والعشرين من عمرها، إن حدثتهم عن الصلاة وضرورة الحرص عليها، أجدهم يتقبلون كلامي، لكنني لا أراهم يصلون، خاصة أخي، الذي يصلي الجمعة فقط، وأحيانا يفوتها.
أنما أختي التي تعمل في مدرسة لتعليم العلوم الشرعية، أظن اختلاطها بهذه البيئة يجعلها تصلي خارج المنزل، لا أعلم، ولكنني لا أراها تصلي إلا أحيانا، ولم أشعر بأي تغير عليها، كأن جو المدرسة التي تعمل بها لم يؤثر عليها.
ملحوظة: هي ليست معلمة، ولكنها قائمة بمهام تنظيمية، وهذه المدرسة تعد كمركز للتعليم وبه دورات، وليست مدرسة تابعة لوزارة التربية والتعليم، فاريد نصحهما لكي يستمعا لي، أشعر أن طريقتي غير مُجدية، فما توجيهكم لي؟
وشكرا لحضرتك.
أدوية الاكتئاب
السلام عليكم..
ما هو الفرق بين الأدوية المضادة للاكتئاب من حيث المادة الفعالة؟ ولماذا يفضل دواء عن آخر في حالات الرهاب أو الوساوس أو حتى الفصام؟ وعلى أي هرمونات تعمل؟ خاصة هذه الأدوية: بروزاك، لوسترال، سيروكسات، فافرين، سبرالكس، لاميكتال، أندرال، أبيليفاي؟
نوبات القلق الزائد (الهرع)
السلام عليكم..
لا زلت أعاني من اضطراب الهلع وتناولت الآن دواء زولفت 25 لمدة 10 أيام، فكم أزيد الجرعة؟ وكيف يتم الانتقال من البيرلكس إلى الزولفت؟
آلام العظام عموماً
السلام عليكم..
أنا امرأه متزوجة عمري 27 سنة، لدي 3 أطفال، ولم أعان من أي مرض -الحمد لله-، أستحي من طرح مشكلتي على الطبيب.
منذ حوالي 6 أيام حملت شنطة ثقيلة، وزنها حوالي 25 كلغ، وكان جسمي متعرقا، ونزلت بها من الدور الثاني للدور الأرضي، وفي ذات اليوم ليلاً بدأت الآلام تحت الظهر فوق عظمة العصعص، ولم أستطع الاستلقاء على ظهري، ولا الجلوس بشكل طبيعي من شدة الألم.
ومنذ يومين ظهر لي ورم في العظمة فوق العصعص، والوجع ما زال عند النوم أو الجلوس، حيث أشعر أن المنطقة مشدودة، هل هذا الشيء خطير ويتطلب مراجعة الطبيب، وهل له علاقة بحمل الشنطة، وما هو وضع النوم الصحيح في هذه الحالة؟
أفيدوني مع الشكر.
ناصر بن سليمان العمر
هل تمتحن القلوب؟!
هل تمتحن القلوب فعلاً؟! وكيف يكون امتحانها؟