وسم: المؤمنين

استشعار معية الله

دلائل ووسائل معية الملائكة للمؤمنين

حال المؤمنين في أرض المحشر

يومُ القيامةِ يومٌ رهيبٌ طويلٌ، عسيرٌ ثقيلٌ، طولهُ خمسون ألف سنة، أما المؤمنون فيومُ القيامةِ يمرُ عليهم كما بين صلاتي الظهر والعصر.

حال المؤمنين يوم الحشر

في الدنيا تسلطُ الأضواء على المنافقين والتافهين، أما يوم القيامة فالأضواء تسلطُ على المؤمنين، فهم مدار ومحور الحدث، تبشرهم الملائكة يراهم الآخرون، يراقبهم المنافقون ويقولون لهم: انظرونا نقتبس من نوركم.

تدبر أول سورة المؤمنون وآخرها

المتحسرون من المؤمنين يوم القيامة

قَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: يُعْرَضُ عَلَى ابْنِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَاعَاتُ عُمُرِهِ، فَكُلُّ سَاعَةٍ لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ فِيهَا تَتَقَطَّعُ نَفْسُهُ عَلَيْهَا حَسَرَاتٍ.

لا ضير

{يردوكم بعد إيمانكم كافرين}

وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

الإيمان بالغيب

أصناف الناس في الدنيا، وتأثير كل صنف منهم بزخرفة الدنيا وزيفها.

تفسير: (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه...)

(6) {يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار}

وقفات تدبرية وتأملات وفوائد وثمار من الآيات