بيوت في الجنة

إن من أعظم الغايات التي يسعى إليها المسلم في حياته الدنيوية، طاعةَ الله سبحانه ثم دخول الجنة؛ ولذا تجده يبحث عن الأعمال الصالحة التي وردت في أحاديث النبي ﷺ حتى يطبقها، وتكون سببًا في بناء بيت له في الجنة ... المزيد

زهد النبي ﷺ

كان من أخلاقه ﷺ الزهدُ في الدنيا، والاكتفاء منها بما يُقيم الأَوَدَ، والصبرُ على شظف العيش، والقناعة بما يصل إليه. ... المزيد

13 رمضان: الفاروق يفتح بيت المقدس

في مثل هـذا اليوم 13 رمضان 15 هـ - 638م، دخل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بيت المقدس فاتحاً، وأعطى الأمان للنصارى في أنفسهم وما يملكون كما نصّت وثيقته التاريخية الشهيرة ( العهدة العمرية ) ... المزيد

هل تريد بيتا في الجنة؟

جاء في السنة المطهرة بعض أسباب بناء بيتٍ في الجنة، والأعمال التي تُوصل لتلك الغاية العظيمة، وإن من هذه الأعمال ما يلي: ... المزيد
Video Thumbnail Play

(1) لماذا ندرس هذه الحقبة التاريخية؟

ومضات تاريخية لمرحلة ما قبل (صلاح الدين - نور الدين)، وحال شقاء الأمة الإسلامية ووضعها السياسي والديني والاجتماعي.

المدة: 1:10:54

هل تريد بيتا في الجنة؟

كم يسعى الإنسان ويشقى في هذه الحياة الدنيا؛ ليبني له بيتًا فيها، فيخسر من ماله وجهده وفكره ووقته ما لا يخطر على بال، ثم هذا البيت معرض للبِلى والزوال، والحرق والهدم، والتشقق والتصدع... ... المزيد

حديث: ما بيْنَ بَيْتي ومِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِن رِيَاضِ الجَنَّةِ

«عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: ما بيْنَ بَيْتي ومِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِن رِيَاضِ الجَنَّةِ، ومِنْبَرِي علَى حَوْضِي. ... المزيد

بيت المقدس في استراتيجية النبي صلى الله عليه وسلم

مراحل الفتح من الخطة الأولى إلى التنفيذ المؤلف : د . عبد الله معروف عمر ... المزيد

ماذا خسر المسلمون بسقوط بيت المقدس

دراسة في فلسفة قضية القدس المؤلف : د. عبدالله معروف عمر ... المزيد

بيت المقدس وأطماع الروم من التدمير إلى التدويل

منذ أشرق فجر الإسلام والقدس جزء لا يتجزأ من عقيدته، هواؤه يحمل أنفاسا زكية لرسل لهجوا بذكر الله ودعوا إلى توحيده. ... المزيد

الشوقُ للحج والحنينُ لرؤية بيت الله - تعالى -المشرف

هل بدا عليهم الحزن والألم لما فاتهم من هذه الأعمال الصالحة، ولما فاتهم من تلك المشاهد المعظمة التي هي سبب مغفرة الذنوب العظام... ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً