وسم: خاتمة
خالد سعد النجار
المقالات
منذ 2023-05-24
معاوية رضي الله عنه وساعات الرحيل
أغمي عليه ثم أفاق فقال لأهله: اتقوا الله، فإن الله تعالى يقي من اتقاه، ولا يقي من لا يتقي، ثم مات رحمه الله. ... المزيد
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
المقالات
منذ 2022-11-20
جنازة العبد الصالح تقول: قدِّمُوني, وجنازة غيره تقول: يا ويلها
أسرعوا بالجنازة, فإن تك صالحة فخير تقدمونها, وإن يكُ سوى ذلك فشرّ تضعونه عن رقابكم» [متفق عليه] ... المزيد
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
المقالات
منذ 2022-04-17
من أقوال السلف في حسن وسوء الخاتمة
** قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله: الأقدار غالبة والعاقبة غائبة فلا ينبغي لأحد أن يغتر بظاهر الحال ومن ثم شرع الدعاء بالثبات على الدين وبحسن الخاتمة ... المزيد
إيمان الخولي
المقالات
منذ 2022-01-15
الأنفاس الأخيرة
فقال : ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه , فلا تملوا من الاستغفار ، فالاستغفار هو دواء كل معصية وممحاة كل إثم. ... المزيد
أحمد قوشتي عبد الرحيم
المقالات
منذ 2020-05-15
الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى
ومما يبعث في النفس الرجاء العظيم : أن الله سبحانه قد جعلنا مسلمين موحدين بغير سابقة عمل منا أو فضل ، في حين أن مليارات البشر على وجه الأرض يدينون بمعتقدات باطلة . ... المزيد
أبو إسحاق الحويني
المرئيات
منذ 2020-02-13
موعظة: اخلع نياشينك
المدة: 1:55خالد أبو شادي
طب القلوب - وصايا قبل تناول دواء القلوب
منذ 2015-09-03
(10) مُعاهدة الصُلح
يا من كل يوم من الذنب يغترف وهو مُصرٌّ على أن لا يعترف، اسمعها مني عالية مُدوِّية: طهِّر قلبك من دَنس ذنبك بالمَتاب، قبل أن يَكُبك على وجهك غدًا في أشد العذاب ... المزيد
علي العنزي
الأغاريد في فن التجويد
منذ 2015-04-16
أبو فهر المسلم
قضايا الحاكمية تأصيل وتوثيق
منذ 2014-12-10
(50) المنشور الأخير في هذه السلسلة، تنبيهاتٌ، وخاتمة
هذه السلسة؛ محاولة فقط؛ لمساعدة إخواننا لفَتح باب هذه القضايا، ولا أدَّعي لنفسي فيها؛ رَشَدًا ولا كمالًا، ولا زال بلا شكّ؛ يُعْوذها ضبطٌ وإتقان، فإن تَجِد عَيبًا؛ فسُدَّ الخَللَ، جلَّ مَن لا عَيبَ فيه وعلَا. ... المزيد
علي بن عبد الخالق القرني
هكذا علمتني الحياة
منذ 2014-08-27
قصة: خاتمة آكل الربا
المدة: 4:41خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2013-05-23
قراءة القرآن أثناء الاحتضار
توفِّي والدي -رحمه الله- في منتصف شهر ذي القعْدة الفائت، وقد كان -رحمه الله- مثالاً للأخلاق والنزاهة، ورزقه الله بذرِّيَّة تقدَّر بِخمس عشْرةَ، ما بين ابنٍ وابنة، منهم ابنة توفِّيت في حياتِه، وكان مثالاً للرَّجُل المتديِّن التَّالي للقُرآن، وعندما حضرتْه الوفاة كان يتلو القرآن، وخصوصًا سورةَ البروج، الآية: {إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا المُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الحَرِيقِ} [البروج: 10]، وكذلك: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً . حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً} [النبأ: 31، 32]، فما هو دلالة هذه الآيات، ولماذا كان يتلوها؟ علمًا بأن من أخواتي من رأته في المنام يلبس لباسَ حريرٍ أخضر، وعمره كان في المنام في الثلاثينات.
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فالله نسأل أن يرحم والدَك وأمواتَ المسلمين، اللَّهُمَّ اغفِر لهم وارحمهم، وعافِهِم واعفُ عنهم، وأكرم نُزُلهم، وأوسِعْ مُدْخَلهم، واغْسِلهم بالماء والثَّلج والبرَد، ونقِّهم من الخطايا كما ينقَّى الثوب الأبيض من ... أكمل القراءة