وسم: علاقة محرمة
الأرق وصعوبة النوم
السلا عليكم..
أنا فتاة عمري 23 سنة، كنت فيما مضى طائشة، ولدي علاقة محرمة مع شاب، إلا انني تبت ودعوت الله أن يرزقني الزوج الصالح.
وبعد فترة تقدم لي شاب متدين واثق من نفسه، ولديه كل الصفات التي أريدها، وقد شعرت براحة في الحديث معه، إلا أنني في قرارة نفسي أتردد وأشعر بقلق كبير، حيث أنه يقول أنه يحبني بصدق، ويسمعني ما طاب من الكلام، إلا أنني لا أبادله تلك المشاعر كلها، حيث لم تمضي على خطبتنا إلا أسبوعين، لذا ما ألبث إلا أن أشكك في نفسي، وأصاب بالقلق، وقد أصبحت أمتنع عن الطعام مؤخرا، ولا أستطيع النوم، ماذا أصنع، ولماذا لا أتقبله؟
ساعدوني.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أحببت فتاة واكتشفت أنه كان لها علاقة سابقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أرجو من حضراتكم مساعدتي في موضوع شاغل وقتي ويومي وفكري. أنا طالب طب عمري ٢٠ سنة، أعجبت بفتاة ابنة جارنا منذ سنتين وأرسلت لها على أحد حساباتها من التواصل الاجتماعي، وأخبرتها بإعجابي وأنا كنت حاس أن هي تبادلني الإعجاب، فأنا بادرت بالإخبار، فأخبرتها بصدق نيتي وأني راغب بها زوجة لي، فوافقت وأصبحنا نتبادل الرسائل إلى أن تطور إلى مكالمة، فأصبح الإعجاب حبًا وتعلقنا ببعضنا كثيرًا.
وبعد سنتين من العلاقة سألت عنها كثيرًا في الآونة الأخيرة حتى أفتح الموضوع مع عائلتي وأتقدم لها، فاكتشفت مؤخرًا أن لها علاقة سابقة مع أحد أصدقائي وكان قد حصل الوطئ بينهما .. وأنا الآن تائه في أمري، وعندما فاتحت أبي وأخي الأكبر بالموضوع وأخبرتهم على أنه افتراضًا أردت الزواج من امرأة لها ماضي قاسي فرفضوا رفضًا تامًا، ونحن عائلة متحفظة جدًا -والحمد لله التزامنا بديننا كبير-.
وأنا لا أريد أن أظلم الفتاة وأتركها لأنها متعلقة بي جدًا، وهي إلى الآن لا تعلم بأني علمت بشأن علاقتها السابقة. وأني أعترف أن كل هذه العلاقة من بدايتها هي محرمة، وأنا مذنب وتائب إلى ربي، وأني أدفع ثمن غلطتي واعترافي لها.
أرجو من حضراتكم مساعدتي والالتفات لإمري وإخباري بالفعل المطلوب إجرائه بأقرب وقت.
وجزاكم الله خير الجزاء.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أتعرض للابتزاز بسبب علاقة محرمة عبر الكاميرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ في بداية العشرين مِن عمري، تعرفتُ على شخصٍ عبر الإنترنت، وحصلتْ بيني وبينه أفعال فاضحة عبر الكاميرا!
المشكلة الآن أن هذا الشخص سجَّل ما كان بيننا بالفيديو، والآن يُهَدِّدني بنَشْر الصور والفيديو على (الفيس بوك)، وبيَّن لي قُدرته على ذلك، ويُهدنني بالفضيحة إذا لم أفتح له الكاميرا!
هذا الموقفُ جعَلني أتوب إلى الله تعالى، لكني أخاف أن يَفضحني بالفعل أمام أهلي وعائلتي، وفي المقابل لا يُمكنني أن أنفِّذَ طلبه لأنني تُبتُ إلى الله، ولا أريد الرجوع.
فماذا أفعل؟