وسم: قبح
إبراهيم الأزرق
المقالات
منذ 2024-09-21
الفرق بين مواطن جواز الغيبة والإساءة القبيحة
ويُخطئ بعضُهم حينما يظن أن ما سوَّغ فيه العلماءُ ذكرَ المرءِ بحقٍّ يكرهه، يتَّسع ليشمل الفُحْشَ أو الشتم والسب ... المزيد
المقالات
منذ 2023-12-29
مدى دناءة نفوس اليهود وقبح أخلاقهم
تأمل قول الله تعالى عن اليهود: {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ...}، لتعلم دناءة نفوسهم وقُبح أخلاقهم، وسفاهة أحلامهم، فإن المراد بالناس هنا محمد رسول الله ﷺ يحسده اليهود عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة ... المزيد
المقالات
منذ 2023-11-12
مزاح أم سخرية ؟؟؟
وبذلك يضع الإسلام قواعد اللياقة الاجتماعية والأدب النفسي للتعامل في المجتمع الإنساني الفاضل الكريم، وقال ﷺ: «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده» ... المزيد
المقالات
منذ 2023-08-17
التلون في الدين
التَّلَوُّنُ نكوصُ تذبذبٍ، وعدمُ استقرارٍ على مبدأٍ محمودٍ وخُلقٍ سويٍّ وصداقةٍ لم يُكدَّرْ صفوُها؛ تكونُ به سرعةُ رجوعِ المرءِ عن الصوابِ كسرعةِ رجوعِه عن الخطأِ. ... المزيد
المقالات
منذ 2023-05-16
ومن شر حاسد إذا حسد
قَالَﷺ: «دَبَّ إلَيْكُمْ دَاءُ الْأُمَمِ قَبْلَكُمْ الْبَغْضَاءُ وَالْحَسَدُ هِيَ الْحَالِقَةُ حَالِقَةُ الدِّينِ لَا حَالِقَة الشَّعْرِ ...». ... المزيد
المقالات
منذ 2023-02-05
الغدر صفة اللئيم
إن الغدر صفة تدل على خسة النفس وحقارتها، بل هو خصلة من خصال النفاق ... المزيد
المقالات
منذ 2022-12-16
الخلفية التاريخية لتراجع النفوذ الفرنسي
فنصف القوات العسكرية الأوروبية الخارجية تتمركز في أفريقيا، وبصفة أساسية في منطقة الساحل، وتعتبر فرنسا الذراع الكبرى لأوروبا الاستعمارية في أفريقيا، كون هذه المنطقة تعد من البقاع الغنية بموارد الطاقة والثروات المعدنية ... المزيد
المقالات
منذ 2022-07-27
جوامع الشر في سوء النية
إن سوء النية من صفات الكافرين، وهي من أعظم الخطايا التي تمنع صاحبها من الارتقاء والقبول، بل وتردي صاحبها في السخط والثبور... ... المزيد
عبد القادر بن شيبة الحمد
المقالات
منذ 2022-06-18
حديث: لا يحتكر إلا خاطئ
ما يفيده الحديث: تحريم احتكار أقوات المسلمين وما فيه معايشهم ومصالحهم. ... المزيد
وجدان العلي
تابوه
منذ 2019-02-05
(8) - قبح جميل !
المدة: 10:27عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
الفتاوى
منذ 2013-06-02
هل يجوز قول قبح الله وجهك للكافر؟
في الحديث: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَجَنَّبِ الْوَجْهَ، وَلا تَقُلْ قَبَّحَ اللَّهُ وَجْهَكَ وَوَجْهَ مَنْ أَشْبَهَ وَجْهَكَ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ".
هل يجوز أن أقول للكافر قبح الله وجهك, أم يدخل في هذا النهي؟
الذي يظهر أن النهي مُركّب من أمرين: الأول: أن يُقال: قبّح الله وجهك وَوَجْهَ مَنْ أَشْبَهَ وَجْهَكَ. والثاني: أن يُقال: قبّح الله وجهك. فالأول ممنوع من قوله سواء للكافر أو للمسلم. والثاني ممنوع في حقّ المسلم.
وقد سُئل صلى الله عليه وسلم: ما حق زوجة أحدنا عليه؟ فقال: "أن تطعمها إذ طعمت، ... أكمل القراءة