الحب بين الموت والحياة!

هل فكرتم من قبل أن دوران الكواكب حول الشموس هو حنين دائم للأم الكبيرة الشمس التي في الوسط؟.. ولكن ماذا لو أن دوران أحدهم توقف ماذا يكون مصير الكوكب الصغير؟ ... المزيد

الوقوف على سر الخلق؛ وهمُ فوقَ وهم

إن كثيرًا من العلماء والمشتغلين بعلوم الكون ظنوا خطأ أنهم فهموا كيف خلق الله الكون، لمجرد أنهم سبروا البعض القليل من غوره، حتى وصلوا إلى الجسيمات الأولية التي ادعوا أنها المكونة لكل شيء. ... المزيد

علاقة خلق الكون بخلق الإنسان

الحياة في الفلسفات الإلحادية

إن الفلسفة الإلحادية السائدة في الغرب (المتقدم ماديًا) تعتبر بداية الحياة هي نتاج صدفة حدثت في ظروف معينة في جو مهيئ لحدوثها ألا وهو ...

أكمل القراءة

نعمة تعدد الألوان

الله تعالى لم يخلقنا ليزودنا بأقل الإمكانات التي تكفي للعيش، بل إنه زادنا من فضله ليسعدنا ويبهجنا ويجعلنا نحيا الدنيا بدلا من أن نعيشها فقط. ... المزيد

التعميم بين الحماقة والحكمة

عندما يثار لفظ (التعميم) فإنه غالبًا ما يثير الاشمئزاز عند الفئة المتعلمة والمثقفة لا سيما من غير المشتغلين بالعلم! ... المزيد

الاستحالة المنطقية للشك المطلق

العلم اليقيني هو عمل عقلي جاد لأن مجالَه هو اليقين، واليقين موجود منطقيًا لا محال ... المزيد

زكاة المال وقوانين الديناميكا الحرارية!

الإسلام هو دين الفطرة الذي يتواءم مع الطبيعة الجامدة، فالكون الجامد مسلمٌ ومطيع لله عز وجل دائمًا وأبدًا، كما يتواءم مع البشر الأحياء. ... المزيد

إبراهيم عليه السلام وسهم الزمن (2)

المُتأمِّل لقصة ابراهيم عليه السلام في هذا السياق نجد أنه عليه السلام قد عّرَّف ربه للنمرود قائلًا: {رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ} حيث أنها خصيصة فريدة لله عز وجل أنه "يحيى من موت، ويُميت من حياة"، وهي خصيصة تتجلى فيها القدرة على القيام بأقصى العمليات اللا عكوسية استعصاءًا على الانعكاس وهي إحياء الموتى كانعكاسٍ لسنةٍ إلهيةٍ سرمدية.. بعمق الزمن وهي إماتة الأحياء، ففوجِئَ إبراهيم عليه السلام بمِراء ذلك النمرود ومغالطنه عندما رد قائلًا: {أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ}... ... المزيد

إبراهيم عليه السلام وسهم الزمن (1)

إن معظم الأحداث التي تحدث حولنا لو صوّرتها وعكستها لتعرّفت على أي الاتجاهين هو الحقيقة! فلا يُعقل -مثلًا- أن ترى كوبًا متكسِّرًا في الأرض ثم يتجمّع ويعود سليمًا ثم يصعد إلى يدِّ امرأة كانت تقف في المطبخ! ... المزيد

مبرهنة جودل وعِلْمية الإيمان!

كانت ولا تزال هذا المبرهنة أكبر صفعة علمية لكل من يدعي متانة العلم وأنه نظام مغلق يمكن باستخدامه برهنة صحة أو خطأ أي معلومة سواءً كانت رياضية أو فيزيائية (تعتمد الفيزياء بشكلٍ أساسي على عِلم الرياضيات). وبالتالي أربكت مبرهنة جودل من يجعلون الحقيقة حِكرًا على ما يُقاس في المعمل أو ما يُستنتج رياضيًا. ... المزيد

{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ}

نجد هاهنا رسالة لأولئك الذين يشعرون بالدونية لحجمهم مقارنة بحجم هذا الكون المترامي الأطراف، رسالة أُسميها "رسالة التسخير" فإن الله قد سخَّر لك السماوات والأرض والقوانين التي تحكمهما بحيث تكون مجاورًا لعددٍ لا نهائي من نقاطه! وذلك عن طريق حاسة البصر، فإنها تطوي المسافات فتجعلنا قادرين على أن ندرس تركيب النجوم البعيدة عن طريق الضوء -الذي يصل بين النقاط المتصلة وكأنه يخيط نسيج الكون بعضه ببعض-، الذي يصل أعيننا. ... المزيد

اهدنا الصراط المستقيم: دعاء الكون لله

الكون المادي يسير دائماً في صراطٍ مستقيمٍ رسمَهُ الله عز وجل له، إنها عقيدة طالما حدثت بها نفسي.. كنت أتأمل ذات مرة وأنا في غمرة القراءة والكتابة في منتدىً للنظرية النسبية العامة، كنت أتأمل في هذه العقيدة التي أؤمن بها، فوجدت أن ظاهر حركة الأجرام السماوية وفي الفضاء من حولنا ليس في خطوط مستقيمة فقلت في نفسي: لعل الصراط المستقيم للجماد يتمثل في عمل كل جماد لوظيفته كما أمره الله وحسب.. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً