نعيم الدنيا أمام شيء من نعيم الجنة

في الجنة تمر عليك مليارات السنين وأنت تزداد قوةً وشبابًا ونعيمًا وجمالًا، لا تنقص طول حياتك فيها من بهاء جسدك وفرح روحك، ليس هناك مرض ولا أي خوف من حصول أدنى مرض أو وباء. ... المزيد

حجم الدنيا وقيمتها الحقيقية

«مات عليه الصلاة والسلام ودرعه مرهونة عند يهوديّ مقابل شيءٍ من الشعير» ... المزيد

كيف تستثمر لآخرتك؟

حريٌّ بالمسلم أن يعمل لآخرته، وأن يترك آثارًا حسنة لما بعد موته، فالآخرة خيرٌ وأبقى، ولأن آثار الإنسان تبقى بعده ويُجازى عليها ... المزيد

صناعة الحياة

إن هذه الدنيا مهما امتدت وطالت ونال الإنسان من ملذاتها ما نال؛ فإن عاقبتها إلى زوال واضمحلال فهي ظل زائل. ... المزيد

كيف يكفيك الله هم دنياك

ألا فلنحرص على أن يكون هَمَّ الآخرة هو الهم الأكبر في حياتنا، فنعمق صلتنا بالله، ونتمسك بأحكام الدين، ونضبط سلوكياتنا وأخلاقنا بالشرع، ونقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم في سائر حياتنا ... المزيد

أريد ورقتي

لا ترفع سقف توقُّعاتك في أحد، ولا في شيء، مهما عظُم في نظرك، وتعامَل مع الدنيا أنها ممرٌّ ومعبر، وأنها ليست سعادة دائمة، وتعامَل مع ابتلاءاتها بالصبر والتسليم، والرضا واليقين فيما عند الله، تسلَم وترتَحْ نفسيًّا وعصبيًّا. ... المزيد

الآخرة خير وأبقى

{بَلْ تُؤْثِرُونَ الْـحَيَاةَ 16 وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى 17 إنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى 18 صُحُفِ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى} «تَتَابَعت كُتُب الله كما تسمعون: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى»[1]. ... المزيد

ولا يغرنكم بالله الغرور

نَّ الغُرُورَ خِدعَةٌ مِنَ الشَّيطَانِ لِلإِنسَانِ، تُنسِيهِ مَا كَانَ عَلَيه وَمَا سَيَصِيرُ إِلَيهِ، فَيَرضَى بِالحَيَاةِ الدُّنيَا وَيَطمَئِنُّ إِلَيهَا، وَيَغفَلُ عَن آيَاتِ رَبِّهِ وَيُعرِضُ عَنهَا، وَتَسكُنُ نَفسُهُ إِلى مَا يُوَافِقُ هَوَاهُ ... المزيد

حديث: ينزل ربنا - تبارك وتعالى - كل ليلة إلى السماء الدنيا...

قالﷺ: «ينزل ربنا - تبارك وتعالى - كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له» ... المزيد

مدفوع بالأبواب

السِّيَادَةَ بِمُجَرَّدِ الدُّنْيَا لَا أَثَرَ لَهَا، ولكي تتضح لك الصورة اشطب كل شيء تراه من الدنيا، وانظر لهذه الروح عارية من كل هذا الزيف، كيف تبدو في مقياس الآخرة والتقوى. ... المزيد

من أسباب الهموم والأحزان

المبالغة في النظر للحياة الدنيا وزينتها، والتعلُّق بها وكأنها خُلِقت للبقاء، وليست بدار ممرٍّ للتزود منها للآخرة بالصالح من الأعمال، فبحسب النظر إليها يكون مقدار الهَمِّ والحزن الذي يُصيب المرء على ما يفوته منها من رزق وعطاء ... المزيد

بيوت المؤمنين

في قصور الدنيا يحمل أهلها مهما بلغ غناهم هم الأثاث والفرش وهم الأذواق والألوان، لكن أهل  الجنة كفاهم الله ذلك كله فكل شيء في قصورهم على غاية الكمال والجمال والنظام وراحة النفوس واختيارها فلا شيء يقلقهم ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً