وسم: العبيد
العبيد بين أمس واليوم
ومن عبيد اليوم أولئك الذين يتبعون طريق الملحدين ويفضلونها على طريق رب العالمين. ومن عبيد اليوم أولئك الذين يقبضون الملايين ثمنا للعبة الإلهاء والتضليل ... المزيد
أم هانئ
القطف الداني من كتاب (الأدب المفرد) لشيخنا الألباني
منذ 2018-04-14
[4] باب: أدب الخادم
يروي المصنف - البخاري - بإسناده الحسن عن يزيد بن عبد الله بن قُسَيط قال: " أرسل عبد الله بن عمر غلاما له بذهب أو بِوَرِق فصرفه فأَنْظِر بالصرف فرجع إليه فجلده جلدا وَجِعًا، فقال: اذهب فخذ الذي لي ولا تصرفه." ... المزيد
خالد روشة
خواطر د. خالد روشة
منذ 2017-03-01
عامر عبد المنعم
المقالات
منذ 2016-12-01
التدمير بالاستنزاف الاقتصادي ونهب الثروات
هم يتعاملون معنا كمُلاك ونحن العبيد والخدم. ... المزيد
حاتم أبو زيد
المقالات
منذ 2016-10-16
إنهم يتاجرون بكم
مجندون لائقون للحراسة في كمائن الموت، وغير لائقين لتقلد وظائف بعينها في البلاد فهم أبناء من حتى يلتحقوا بتلك الوظائف؟ يكفي عليهم خدمة السادة فهم أبناء العبيد، عليهم أن يعيشوا في صمتٍ ويموتوا في صمت، فهم سلعة السادة يتاجرون بهم في الموت والحياة. ... المزيد
محمد قطب إبراهيم
شبهات حول الإسلام
منذ 2015-03-31
لم يطيقوا الحرية
فالعبيد الذين حررهم لنكولن - من الخارج - بالتشريع، لم يطيقوا الحرية، وعادوا إلى سادتهم يرجونهم أن يقبلوهم عبيداً لديهم كما كانوا، لأنهم - من الداخل - لم يكونوا قد تحرروا بعد. ... المزيد
محمد قطب إبراهيم
شبهات حول الإسلام
منذ 2015-03-30
العبيد السود
ومنح العبيد السود: لا المساواة في الإنسانية فحسب، بل أرفع ما يطمح إليه مسلم وهو ولاية أمر المسلمين! يقول الرسول الكريم: «اسمعوا وأطيعوا ولو استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة، ما أقام فيكم كتاب الله تعالى».
... المزيد
نحن الموشكون على الموت نُحيِّيك
وينقشع غبار المعركة عن قتيل وفائز، ليحيي الجمع من فاز من العبيد، وقد فاز العبد بحياته وكفى بها جائزة ويشعر العبد الفائز بالفخر، فها هو قتل أخاه وصار القيصر والحضور الكرام يحيونه، وينسى دماءه التي تنزف على جسده وينسى دماء أخيه التي تسيل تحت قدميه، ويتذكر الشرف والعزة فها هو قيصر بنفسه يحييه، فيا لها من عزة ويا لها من كرامة، وما أعظمه من قيصر ليمن علي بتلك الجائزة ألا وهي تحيته المقدسة. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-07-20
مفاهيم تحت القصف!
"لو كسروا عظامي مش خايف *** لو هدوا البيت مش خايف".. كانت تلك الأنشودة الشعبية الفلسطينية هي المفضلة لديه.. هكذا كان يحلو لذلك الطفل دومًا أن يُدندِن.. لم يطُل مفاهيم الأمة الواحدة والجسد الواحد والتعاطف مع المظلوم وبغض المحتل..! لكن يبدو أن الأمور قد اختلفت اليوم كثيرًا..! يبدو أن "فارس" لو بُعِثَ من جديد ووقف أمام الدبابة رافِعًا حجره لناله من ألسنة وأقلام بعضنا قصفًا أشد من قصف الصهاينة..!
... المزيد