التصنيف: التقوى وحب الله
أبو الهيثم محمد درويش
لا تغتر بثباتك
خالد عبد المنعم الرفاعي
الوقاية من الانحراف في الدول الأجنبية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أنا طالبٌ أدرس وأقيم في روسيا، ومتمسِّك جيدًا بديني، ولكن - كما تعلمون - أن الدولة مَليئةٌ بالفِسْق والكفر - والعياذ بالله!
فما نصيحتكم للتفوُّق العلمي؟ وما نصيحتكم للمعيشة في مثل هذا البلد؛ مع الأخْذ في الاعتبار ما نشاهده من انحرافات لدى الطلاب العرب أيضاً.
وجزاكم الله خيرًا.
خيري أحمد وِربِي
رسائل القرآن : معرفة الله عز وجل
تناول فضيلة الشيخ الحديث عن رسائل القرآن للبشر ومنها وهي أعظمها التعرف على الله إسمائه وصفاته لكي نعبده ونوحده على بصيرة وعلم
المدة: 50:19خيري أحمد وِربِي
هو الله
تناول فضيلة الشيخ الحديث حول الله عز وجل حول صفاته وأسمائه ومظاهر قدرته وغزه وأدلة ذلك من الكتاب والسنة
المدة: 23:18ممدوح إسماعيل
مدد السماء
قضاء حوائج المسلمين ..العبادة المنسية!
[49] التوبة
خالد عبد المنعم الرفاعي
الإقامة في بلاد الكفار
السلام عليكم،،،
أنا طالب يمني أدرس في أحد الدول الأوروبية، وأوشكت على إكمال دراستي الثانوية هناك، وقد عانيت ما عانيت من الابتلاء، ومواجهة الفتن والشهوات والاختلاط، لكن - الحمد الله - على أني لم أنجر نحو شهواتي، ولكن كما تعرفون أن النفس أمارة بالسوء الا من رحم ربي؛ لقد واجهت كثيرًا من الصعوبات، وفي بعض المرات أكاد أنغمس في المعاصي، وبعد ذلك أعاتب نفسي، ما هو سبب ذلك؟ أجد أن السبب هو الاختلاط والسفور والتبرج في الكلية التي أعيش فيها فتنًا كثيرة نسأل الله العافية.
الآن: لي القرار إذا أرت أن أواصل الجامعة في أمريكا، وكما تعلمون أنه لا فرق بين أمريكا وأوروبا من حيث الانحلال.
لقد عزمت على أن لا أقدم للدراسة - هناك - حفاظًا على ديني وعقيدتي، وخوفًا من أن أنجر خلف شهوتي.
لكن أخي الكبير مُصِر على أني أكمل الجامعة في أمريكا لمدة أربع سنوات.
سماحة الشيخ - بارك الله فيك - هل يلزمني أني أعود إلى بلدي، وأواصل الجامعة هناك - مع أن حالتي المادية صعبة؟ أم أني أتبع أخي وأسافر إلى أمريكا؟
وإني - والله - أخاف على ديني ونفسي، وهذه ليست إلا تجربة مريرة جربتها هنا في أوروبا. لقد أصررت على أني أعيش عزيزًا بعيدًا عن خطوات الشيطان، وإني - والله - مصدق لقول الله - جل وعلا -: {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا}، لا أريد أن أغامر بديني وحياتي.
بماذا تنصحني - بارك الله فيك؟ هل أتبع أخي أم لا؟
عبد الرحمن بن عبد الله المحيسن
خالد عبد المنعم الرفاعي
معدل دراسي يحيرني
أنا طالب أدرس في فلسطين المحتلة، وأنا ذكي، ومعدلي لا ينزل عن 98، وقد أخطأت معي معلمة الإنجليزي؛ بحيث إن معدلي يجب أن يكون 87 وقد وضعت لي 93 فماذا أفعل مع العلم أن هذا المعلمة لا تزيد أي علامة على المعدل - فهل أقول لها؟ وإذا لم أقل لها، فهل سيعاقبني الله - سبحانه وتعالى - على ذلك؟
وهذا أدنى معدل عندي في كل علاماتي، فأنا متفوق للغاية، ولكن هذه المعلمة امتحاناتها صعبة، وهي تُعَلِّم في جامعة كبيرة، وعلامتي إن كانت 93 أو 87 تكون علامتي أعلى علامة في الصف، ولكن معدلي سينزل إلى 98 إن قلت لها، وَغَيَّرَتْ لي العلامة إلى 87، وفي حياتي كلها لم أحصل على علامة مثل هذه، فهذا الأمر يحيرني جدًّا.