رجاء الإجابة

قال ابن رجب - رحمه الله تعالى : " وَمِنْ أَعْظَمِ شَرَائِطِهِ : حُضُورُ الْقَلْبِ ، وَرَجَاءُ الْإِجَابَةِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى " . انتهى من "جامع العلوم والحكم" . (٢/٤٠٣) .

الإلحاح في الدعاء

قال ابن القيم - رحمه الله تعالى : " ومن أنفع الأدوية : الإلحاح في الدعاء " . انتهى . 
" الجواب الكافي " (ص٢٥) .

أَفْضَلُ الدُّعَاءِ

قَالَ الْأَوْزَاعِيُّ - رحمه الله تعالى : " يُقَالُ : أَفْضَلُ الدُّعَاءِ الْإِلْحَاحُ عَلَى اللَّهِ ، وَالتَّضَرُّعُ إِلَيْهِ " . 
نقله ابن عبد البر في "التمهيد" (٥/٣٤٣) .

هل أنا متناقض!

عندما أرتكبمعصيه من ضعف نفسي أكلم الناس بعدها سريعا فى أمور الدين وكأن شيئا لم يحدث مع العلم بأن معظم الذنوب أتوب منها وقد ارجع لها ثانية هل أنا منافق بحديثى معهم فى الدين وأنا انسي نفسي هل أنا متناقض بهذا

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل، قال تعالى {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ} [البقرة: 44] ، فلا يليق بالمؤمنين تلك ... أكمل القراءة

الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

قال ابن الجوزي رحمه الله: وَاعْلَمُوا أَنه مَا من عبد مُسلم أَكثر الصَّلَاة على مُحَمَّد عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام إِلَّا نور الله قلبه وَغفر ذَنبه وَشرح صَدره وَيسر أمره فَأَكْثرُوا من الصَّلَاة لَعَلَّ الله يجعلكم من أهل مِلَّته ويستعملكم بسنته.  [بستان الواعظين ص297]

الشكر على درجتين

الشكر على درجتين: إحداهما واجب؛ وهو أن يأتي بالواجبات، ويتجنب المحرمات، فهذا لا بد منه. الدرجة الثانية: الشكر المستحب، وهو أن يعمل العبد بعد أداء الفرائض، واجتناب المحارم بنوافل الطاعات، وهذه درجة السابقين المقربين. [جامع العلوم والحكم: صـ245، 246]

إذا شرفت الغايات كانت من أسباب الثبات

‏كنت لا أزال أعجب من صبر أحمد بن حنبل وقد ضُرب بين يدي المعتصم بالسياط حتى غشي عليه؛ فلم يتحول عن رأيه؛ فعلمت..أنه لم يجعل من نفسه للضرب معنى الضرب، ولاعرف للصبر معنى الصبر الآدمي؛ ولكنه وضع في نفسه معنى ثبات السنة وبقاء الدين، وأنه هو الأمة كلها لا أحمد بن حنبل! [وحي القلم: ١٤٤/٢]

من علامات السعادة

من علامات السعادة والفلاح : أن العبد كلما زيد في ماله زيد في سخائه وبذله . [ الفوائد صـ ٢٢٧ ]

فائدة العلم

ولو لم يكن من فائدة العلم والاشتغال به؛ إلا أنه يقطع المشتغل به عن الوساوس المضنية، ومطارح الآمال التي لا تفيد غير الهمّ، وكفاية الأفكار المُؤلمة للنفس، لكان ذلك أعظم داعٍ إليه . [ الأخلاق والسير لـ ابن حزم صـ ٨٧ ]

محاسبة النفس

 من أحب أن ينظر حالته بعد الموت في القبر والبرزخ والمحشر، فلينظر إلى عمله : أقبلَ أو أدبرَ.. "مجموع المعلمي" ٢٢/ ١١١

عواقب ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

المعصية إذا خفِيت لم تضرَّ إلا صاحِبَها، وإذا أُعلنت ضرَّت الخاصة والعامة، وإذا رأى الناسُ المنكر فاشتركوا في تركِ إنكاره، أوشك أن يعُمَّهم الله بعِقابه . [ الداء والدواء لـ ابن القيم صـ ١١١ ]

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً