كلَّما كان العالِم للكتاب والسنَّة أتبَع وأفهَم؛ كلما كان له من القَبول وجميل الأثَر، على قَدْر ذلك، وكلَّما كان عنهما أبعَد؛ كلّما غابَ أثرُه على قَدْر ذلك.
كلَّما كان العالِم للكتاب والسنَّة أتبَع وأفهَم؛ كلما كان له من القَبول وجميل الأثَر، على قَدْر ذلك، وكلَّما كان عنهما أبعَد؛ كلّما غابَ أثرُه على قَدْر ذلك. ... المزيد