وسم: القرآن
نسيان القرآن
أنا شابٌّ حفِظت أجزاءً من القرآن وأنا صغيرٌ، لكن مع مُلهيات الحياة وشواغلها، قصَّرت في المراجعة، فنسيتُهُ، وأريد أن أعود إلى سابق عهدي، لكني أشعر بصعوبة في المراجعة، وأفْتُرُ ولم أَعُدْ أشعر باللذة التي كنت أشعر بها، فكيف السبيل إلى ذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.
كيف أقوي حفظي وأجمل صوتي بالقرآن
أنا شاب يحب الاستقامة وأرجو من الخالق الهداية والثبات وكل شباب المسلمين. أما بعد يا شيخ فقد نذرت لله أن أحفظ القرآن قبل رمضان وبدأت راجياً من الله التيسير. وفي حيّنا مسجد في كل رمضان يسجل اسماء الحفاظ في الحي ويختار 4 قراء حسب التجويد والصوت الجميل لصلوات التراويح والتهجد, قررت ان اكون واحد من هؤلاء الأربعة هذا العام إن شاء الله تعالى فماذا أفعل تجاه صوتي وكيف أتعلم التجويد وهل هناك طريقة أسهل لحفظ القران وماذا أفعل لتقوية ذاكرتي.
أريد برنامجاً ناجحاً لحفظ القرآن
أنا عمري 21 سنة وما أحفظه من القرآن إلا 4 أحزاب وهذه تعتبر فضيحة لملتزم لديه 5 سنوات في الالتزام، أريد
أن أكون عابدا وحافظا لكتاب الله، رغم أني قوي الحفظ لكن لست منظماً في أوقاتي وخاصةً المحيط الذي أعيش فيه
في البيت هو محيط ليس مهيأ لطلب العلم والحفظ!
دلوني إخوتي لكي أحفظ كتاب في سنة لتتغير حياتي إلى الأفضل وما هي أحسن أوقات الحفظ والمراجعة ما دام لدي
كثير من الوقت وبارك الله فيكم.
ما الطريقة الصحيحة لختم القرآن
أريد أن أختم القرآن الكريم كل شهر، وأبدأ من شهر رمضان المبارك، فما هي الطريقة الصحيحة والسليمة لختم القرآن؟
وما عدد الأجزاء المطلوب قراؤتها في اليوم؟
فريق عمل طريق الإسلام
ما سبب انتشار رواية حفص؟
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وسائر رسل الله أجمعين سلام الله عليكم أجمعين.
أود أن أسال سؤالاً عن رواية حفص عن عاصم، هل هي القراءة الأولى للقرآن الكريم؟
ولماذا كان انتشارها أكثر من بقية الروايات في العالم الإسلامي؟
هل رواية حفص هي الأفصح للغة العربية، أم هي الأسهل قراءة للناس في لفظها؟
أم هي التي كان يقرؤها الصحابة الكرام كثيرا؟
علما أنا فيها كلمة واحدة ممالة من الألف الى الكسرة، هي كلمة (مجرايها) فقط، علما اذا قرأناها من غير إمالة هي فصيحة.
وماذا عن رواية شعبة عن عاصم، لماذا أهملت، مع العلم أن قارئها هو نفس الإمام (عاصم)؟
كيف أجعل نيتي و أعمالي خالصة لله؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أشكركم كثيراً علي هذا الموقع المفيد، وأريد مساعدتي في كيفية الوصول إلي جعل كل أعمالي ونيتي خالصة لله تعالى.
فمثلاً: أنا أقوم بتحفيظ بعض الأخوات القرآن بفضل الله في نفس الوقت الذي أحفظ فيه، وأريد إن شاء الله تعالي أن أختمه،
وقد قمت بالتقدُّم لمعهد إعداد الدعاة،
وفي طريقي لاجتياز امتحان القبول، وأريد أن تكون نيتي في كل تلك الأعمال لله تعالي فقط، وليس للشهرة أو ليقول الناس عني إنني داعية، أو أتلقي الشكر من أحد.
علماً بأني كنت في دراستي أو عملي أحب الثناء جداً، وكنت مجتهدة ومتفوقة ولله الحمد ولكني أريد أن أتغير في أعمال الخير التي تتعلق بالدين، وأن تكون النية خالصة لله تعالي.
فبالله عليكم أبغي نصحكم، ولو في خطوات تشرح كيف يتسنَّى لي ذلك، وكيف أفعل ذلك؟
أنا في انتظار ردكم على البريد الإلكتروني، وجزاكم الله عني خير الجزاء.
فن الدعوة
السلام عليكم:
أنا فتاة، هذه استشارة من صديقتي التي ترغب بنصحكم وتوجيهكم.
لا أنتظم في الصلاة، وأقول لنفسي أنني أفضل الآن من قبل، حيث كنت لا أصلي أبدا، وأنني سوف أتعود على الصلاة تدريجيا، منذ سنة وأنا على هذا الحال بين شد وجذب، ولا أعتقد أنني صليت الفروض كاملة في يوم واحد، وأريد نصحكم لكي أنتظم في الصلاة، وأقترب من الله أكثر.
كلما تركت الصلاة شعرت بالحزن والبعد عن الله تعالى، ومحاولاتي للتقرب منه تسير في الاتجاه المعاكس، فكيف أرجع للخلف بعدما نويت التحسن؟
أرسلت لكم استشارة سابقة عن نمو بذرة الدافع، لأكون أكثر حرصا على تعلم أمور ديني والصلاة، وغيرها من العبادات، بسبب شعوري بالغيرة من المسلمين غير العرب، كيف إنهم لا يعلمون العربية، ويعرفون في الدين أكثر مني؟
قد أبدو وقتها طفولية، ولكنني فخورة بهذا التفكير، لأنه دفعني للأمام فأدركت أهمية التقرب لله، فكيف أتقرب أكثر من الله، وكيف أشعر بهذا القرب في حياتي؟
كما أريد نصح إخوتي أيضا، فلدي أخ أصغر مني، في السادسة عشرة من عمره، وأخت في الرابعة والعشرين من عمرها، إن حدثتهم عن الصلاة وضرورة الحرص عليها، أجدهم يتقبلون كلامي، لكنني لا أراهم يصلون، خاصة أخي، الذي يصلي الجمعة فقط، وأحيانا يفوتها.
أنما أختي التي تعمل في مدرسة لتعليم العلوم الشرعية، أظن اختلاطها بهذه البيئة يجعلها تصلي خارج المنزل، لا أعلم، ولكنني لا أراها تصلي إلا أحيانا، ولم أشعر بأي تغير عليها، كأن جو المدرسة التي تعمل بها لم يؤثر عليها.
ملحوظة: هي ليست معلمة، ولكنها قائمة بمهام تنظيمية، وهذه المدرسة تعد كمركز للتعليم وبه دورات، وليست مدرسة تابعة لوزارة التربية والتعليم، فاريد نصحهما لكي يستمعا لي، أشعر أن طريقتي غير مُجدية، فما توجيهكم لي؟
وشكرا لحضرتك.
محتار في الاختيار
السلام عليكم إخوتي في الله حياكم الله موضوعي حول الدراسة:
لقد تخرجت العام الماضي من الثانوية العامة ودرست لغة إنجليزية لمدة عشرة أشهر ولقد توقفت عن الدراسة وذألك بسبب المظاهرات التي عمت البلدان العربية حتي وصلت نارها إلى اليمن وتم إغلاق المعهد
وأنا الان متعطل عن الدراسة علما بأني ملتزم فكانت عندي رغبة جياشة في حفظ القرآن الكريم وقد حفظت ما يقارب سبعة اجزاء لكن ينقصني الإتقان
وكذألك أرغب في إتقان النحو مع القران الكريم علما بأني أعيش في بيئة قبلية
وكأن من ألتزم عيب عندهم ومرة تحدثت مع أبي وأمي عن الخطب لو ألقي خطب فقالوا عيب تريد تتبع المساجد
ولا أجد تشجيع وان دخلت المجلس كأني غريب فأنا أحب أن أدرس علوم شرعية لكن البيئة لا تساعدني على
ذألك فأقول لنفسي أقدم في الجامعة الاسلامية وأتخصص عقيدة او أدرس تقنية معلومات مثلا في الاردن وأتقن
اللغة الانجليزية و أستمر في حفظ القران و بعد القرآن أدرس نحو.
أفيدونا جزاكم الله خير والله إني أنتظر الجواب على أحر من الجمر.
نصيحة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كيف نتعامل مع مَن تخالف حكمًا من أحكام القرآن أو السنة؟
كثير من أخواتي الملتزمات وغيرهن يسافرن من غير مَحرَم، حتى صديقات الوالدة الملتزمات، فلا أعرف كيف
أتعامل معهن: هل أنصحهنَّ؟ وكيف؟!
وجزاكم الله كل خير.
نظرة نقدية لكتاب (الكتاب والقرآن.. قراءة معاصرة)
قرأت مؤخراً كتاباً بعنوان (الكتاب والقرآن: قراءة معاصرة) للدكتور شحرور.
من ناحيتي وجدت الكتاب يطرح أفكاراً جديدة، هذه الطروح قد يرفضها الملايين من المسلمين مع أنها تناسب العقل الذي أنعم الله علينا به.
سؤالي: ما رأيكم بالكتاب سالف الذكر..
أرجو أن يكون الرد شافياً.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
علاج الأمراض الروحية بالرقية الشرعية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف يمكنني معالجة الأمراض الروحية بالرقية الشرعية؟
في الغربة: كيف أحفظ ابني القرآن؟
أنا أم لطفلين والحمد لله وهما المهدي خمس سنوات ونصف، وآية ثلاث سنوات إلا ثلاثة أشهر. أحمد الله عز وجل على توجيهي دائمًا لحسن تربيتهما، والعمل على تحسين أسلوب معاملتي لهم دائمًا.
الآن وقد بلغ المهدي سن الخامسة والنصف بدأت بالتفكير في تعليمه القرآن حتى يكون جاهزًا لتأدية فريضة الصلاة حين يبلغ السابعة من عمره إن شاء الله تعالى.
المهدي طفل ذكي وكثير الحركة والفضول ولله الحمد، مما يجعله يتعلم أكثر فأكثر، أنا أحرص على التكلم معه دائما باللغة العربية حتى لا يفقدها وأحيانًا أجد معه صعوبة في ذلك، خصوصًا حين يعود من المدرسة وقد تكلم لمدة ساعتين ونصف مع أصدقائه والمعلمة باللغة الإنجليزية.
الآن وقد استقرَّت عنده اللغتين أريد تحفيظه القرآن وتعليمه اللغة العربية.
أفيدوني أفادكم الله في كيفية تعليمه، كيف أعلمه؟؟ كيف تكون طريقة تحفيظ القرآن؟ ولمدة كم ساعة كل يوم؟ وهل يجب أن أعلمه كل يوم أم مرتين في الأسبوع أم ماذا؟ هل يجب أن أحفظه القرآن أولاً أم أعلمه اللغة العربية أولاً؟ ما هو السن المفروض أن أبدأ تعليمه فيه؟؟
أعتذر عن الأسئلة الكثيرة، ولكن لا تتخيلوا كم نحتاج إلى مساعدتكم في الغربة، حيث ينقصنا الكثير من الأشياء التي تتعلق بديننا العظيم، ولكن نحمد الله على كل شيء فهو معنا أينما نذهب. وجزاكم الله كل خير، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.