(31) اسم الله المقيت

والمقيت -بمعني المقتدر- هو الذي يمد الإنسان بما يحتاجه من طعام ويهيئ له هذا الطعام بكيفية تتوافق مع طبيعة جسده وأجهزته الحيوية، وبما ييسر للجسد الانتفاع به، فسبحانه هو المقيت المقتدر علمًا وقوة، مقتدر علمًا: فيعلم ما الذي يفيدك ويرسله لك قوتًا ورزقًا لبدنك وروحك، ومقتدر قوة: يهيئ الأسباب لتقبل هذا القوت فتتقبله روحك ويتقبله جسدك. ... المزيد

بسم الله

فإن مبحث البسملة من المباحث الجليلة والمشوقة والتي ينبغي لكافة المسلمين العلم بها كي لا يقعوا في خلافات من قبيل المعارك الوهمية التي تستفرغ الوقت والجهد بلا طائل ... المزيد

الذكر بعد صلاة الفجر حتى الشروق

هذه الجلسة في المصلى بعد صلاة الصبح سنة نبوية، ولو تذكر الناس عِظَم أجر من يجلس هذه الجلسة لما فرَّط فيها أحدٌ. ... المزيد

الخيرة في ما اختاره الله

ما من أمرٍ من الأمور في هذا الكون إلا بقدرةِ وحكمةِ وتقديرِ بليغ، فإذا كان فوات المطلوب فلا تأس ولا تحزن ولا تسخط، وإذا كان تحقيق المراد وانفتاح الدنيا وإغداق النِّعم لا تفرح الفرح المؤدي إلى نسيان الله والبطر والغرور.. ... المزيد

الكــذب

فإن من سبر أحوال غالب الناس اليوم وجد بضاعتهم في الحديث "الكذب" وهم يرون أن هذا من الذكاء والدهاء وحُسن الصنيع، بل ومن مميزات الشخصية المقتدرة... ... المزيد

العلاقة مع الله

العلاقة مع الله
ليس هناك من علاقة يحقق بها الإنسان هدف وجوده، ويرقى بها أرفع درجات مجدِهِ، وينال عليها أسمى نياشين إنجازاته، سوى العلاقة مع الله؛ إن توثَّقت سعِد وأنس، وإن ضعُفت انهار ويَئِس، ومهما مَلَكَ الإنسان من ... المزيد

أرجى آية في القرآن

إنًّ الله جلَّ وعلا جعل صلاح عُبودية القلب في الخوف والرجاء والحبِّ، وهذا ما عَناه ابن القيم بقولِه القيِّم: "إن العبد إذا تذكَّر ذنبه تَنَفَّس بالخوف، وإذا لمَح رحمةَ ربه، وسَعة عفوه ومغفرته، تَنَفَّس بالرجاء، وإذا ذكَر جلاله وكماله وجماله، وإحسانه وإنعامه وفِضالَه، تَنفَّس بالحبِّ، فليَزِن العبدُ إيمانه بهذه الأنفاس الثلاثة؛ ليَعلَم ما معه من الإيمان". ... المزيد

(18) لماذا نعبد الله؟

من أسمائه تعالى ما له معنى وكمال لاقترانه باسم آخر، فيكون للاقتران دلالة بحيث يكون للاسمين حينها معنى آخر ودلالة أخرى على كمال آخر من كمالاته: كاسم الله (العزيز الرحيم). ... المزيد

(18) لماذا نعبد الله؟

من أسمائه تعالى ما له معنى وكمال لاقترانه باسم آخر، فيكون للاقتران دلالة بحيث يكون للاسمين حينها معنى آخر ودلالة أخرى على كمال آخر من كمالاته: كاسم الله (العزيز الرحيم). ... المزيد

(16) الودود

لودود الذي يحب أنبياءه ورسله وأتباعهم، ويحبونه، فهو أحب إليهم من كل شيء، قد امتلأت قلوبهم من محبته، ولهجت ألسنتهم بالثناء عليه، وانجذبت أفئدتهم إليه ودًا وإخلاصًا وإنابةً من جميع الوجوه.. ... المزيد

الرؤوف

فمعنى اسم الله الرؤوف، الرحيم بعباده، المتناهي في الرحمة، العطوف عليهم بألطافه، شديد الرحمة بهم، لا أرحم منه سبحانه وتعالى. ... المزيد

القول العاطر في جبر الخواطر

"إن من خصال الإيمان، وعلامات أهله، ومن محاسن الأخلاق والمروءة - تَطْيِيبَ النفوس، وجبرَ الخواطر" ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً