انفتاح الولد على أبيه، بحيث يُحدثه في أحواله وأموره بدون استفسار من أبيه، بل مبادأة منه، يعني أدبًا وتقديرًا واحترامًا للأب، ورجوعًا إليه؛ يفتح بابًا من التوجه الأبوي، وخصوصًا إذا كان هذا الأب في مقام الناصح الأمين لقومه، فما بالك بابنه الحبيب.
انفتاح الولد على أبيه، بحيث يُحدثه في أحواله وأموره بدون استفسار من أبيه، بل مبادأة منه، يعني أدبًا وتقديرًا واحترامًا للأب، ورجوعًا إليه؛ يفتح بابًا من التوجه الأبوي، وخصوصًا إذا كان هذا الأب في مقام الناصح الأمين لقومه، فما بالك بابنه الحبيب. ... المزيد