وإذا مرضت فهو يشفين

إِذَا سَقِمَ الْبَدَنُ، وَاعْتَلَّتِ الصِّحَّةُ؛ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَحْدَهُ هُوَ الَّذِي يُعَافِي وَيَشْفِي؛ وَلِذَا قَالَ إِبْرَاهِيمُ الْخَلِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ: {وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ} ... المزيد

سنة المغالبة وفقهها

أيها المسلم، مهما ينزل بالمسلمين من بلاء وشدة، فإن الله عز وجل سيجعل منه فرجًا، فلا تضيق ذرعًا، فمن المحال دوام الحال، والليالي حبلى، والحكيم ﴿  {كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} ... المزيد

البلايا والمرض

قَالَ النَّبِيُّ ﷺ:«مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ» أي: تجافت عينه من النوم انتباهًا من اَللَّيْل، لهمٍّ نزل به، أو لغمٍّ يفكر فيه، أو لأمور الحياة الكفيرة المشغلة لقلبه، فَقَالَ: لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، قالها بلسانه، معتقدًا لها بقلبه وجنانه، إِلَّا إن دعا؛ استجاب الله دعوته، فإن قام وصلى ركعتين؛ غُفر له. ... المزيد

فائدة في صنوف البلاء

إن البلاء لا يكون دائمًا من جنس ما يُكْرَه، بل قد يكون من جنس ما يُحِبُّ الإنسان ويرغبه، ليكون اختبارًا لصبره وإيمانه. ... المزيد

(فنادى في الظلمات)

"يارب يقينا بك في كل الظروف، ونداء لك لا ينقطع في الشدة والرخاء". ... المزيد

أريد ورقتي

لا ترفع سقف توقُّعاتك في أحد، ولا في شيء، مهما عظُم في نظرك، وتعامَل مع الدنيا أنها ممرٌّ ومعبر، وأنها ليست سعادة دائمة، وتعامَل مع ابتلاءاتها بالصبر والتسليم، والرضا واليقين فيما عند الله، تسلَم وترتَحْ نفسيًّا وعصبيًّا. ... المزيد

ثلاث حالات للناس عند الابتلاء؛ تحدث في آن واحد

فيا أهل الإسلام، ويا أهل الإيمان، لا تنسَوا اللجوء إلى الله في الضراء، لا تجعلوا المصائب تُنسيكم مَن كل شيء بيده، ولم يُصِبْكم إلا ما كتبه هو لكم. ... المزيد

لماذا أنا دون غيري؟!

أنبياء الله ورسله الكرام لم يسلموا من البلاء؛وكانوا أشد الناس محنة وابتلاء؛ فالجميع مُبْتلًى، والكل ممتحن، والصابر على البلاء مأجور، وعلى قدر صبرك واحتسابك يكون الجزاء. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً