وسم: الوحدة
والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا
الهوية الإسلامية ومؤامرة القضاء عليها
أيمن الشعبان
(39) الحرص على الوحدة والائتلاف ونبذ الفرقة والاختلاف
سلسلة مجالس أسبوعية عبر البث المباشر في تبسيط أصول الدين والعقيدة الإسلامية وتقريب مسائل الاعتقاد بطريقة ميسرة، لترسيخ مجمل اعتقاد السلف بعبارة سهلة.
حسن بن قارئ الحسيني
شكرًا لك ريان .. وحّدت أمةً.. وأطفأت فتنةً!!
المدة: 4:26راغب السرجاني
توحد مصر والشام و انتهاء حكم الأيوبيين
الزواج و الوحدة عند العلامة المعلمي -رحمه الله -
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يصاب بالمس من نام وحيدًا في شقة بمنزل فارغ
زوجتي تريد النوم في الشقة اللي جمعتنا في اول زواجنا ولا تريد النوم في منزل العائلة ولكن الشقة حقي في بيت جديد لنا لكن باقي الادوار خالية لا احد يسكن فيها وهناك اشخاص حذروني من ذلك وقالوا لا قدر الله من الممكن ان يصيبها مس او اذي اريد توعية ونصيحة من حضراتكم وجزاكم الله خيرا
وليد بن عبدالله آل ثاني
وحدتنا في قدسنا
تعجب الشيخ سلمه الله من قول قائلهم أن قضية فلسطين والأقصى هي قضية الفلسطينيين فقط وعليهم أن يحلوا مشكلتهم ! والكل يتعجب من هذا القول أيضا !
عبد العزيز مصطفى كامل
روابط العلماء والدعاة..بين الآمال والأعمال
أختى الصغيرة أصبحت صامتة نهائيًا في المنزل وفي المدرسة!
أختي تبلغ من العمر 12عامًا، وأنا أبلغ 25 عامًا، بدأ الأمر عندما حدثتني عن أشخاص أحذر منهم؛ حتى لا يقوموا بأذيتي، لكنها لا تعرفهم، وربما لم تلتقي بهم أبدًا، لكن الأشخاص موجودون وأعرفهم، منهم عمي وجارتي التي لا أعرفها غير الشكل والاسم فقط، ودائمًا تمسك بي بشدة، وتشدد أن لا أقول لأي أحد.
أصبحت صامتة نهائيًا، لا تقول شيئًا غير أنها لا تريد المكوث في المنزل، وقد فرت من المنزل مرتين وأرجعناها، وكانت منتظمة بالصلاة، لكن عندما نحدثها أن تقوم بواجبها نحو الصلاة لا ترد، ولا تنهض من فراشها.
تغير رأيها في الثانية، بمعنى أنها قالت سوف تصلي معنا جماعة بالمنزل، فتتوضأ ونقوم بتهيئة المكان للصلاة، وننظر، فنراها جلست على فراشها بدون أي أعذار!
قمت بالسؤال عليها بـالمدرسة؛ فقالوا: إنها تخرج آخر واحدة منها، ويدفعوها دفعًا كي تذهب للبيت، وعندها تصرخ لا أريد الذهاب للمنزل، وفي بالنهاية تخرج وتأتي للمنزل، ولا تقوم بالرد على أحد مهما تكلم هذا الشخص، وتتفقد المكان من حولها مرارًا وتكرارًا.
أعطي الدواء لوالدتي فتمنعني أختي ظنًا منها أنه سم أو ما شابه، ومن قريب قالت لي: إن أبى وعمتي سوف يقومون بخنق أمي! ولا تتحدث إلينا، فقط تنظر مع رفع حاجبيها وتغير ملامحها.
قرأنا عليها الرقية الشرعية؛ فظلت كما هي، وكلنا عاملناها بلطف، فلم نقم بعقابها أو ما شابه، ودائمًا تريدنا أن نخفض أصواتنا رغم طبيعة الصوت.
أرجو أن أكون أوضحت الأمر بـالكامل، وأرجو أن تتقبل معذرتي على إعادة الأمر. وشكرًا.