وسم: شؤم
ظلمة المعصية وشقاء الدارين
ذكروا الشؤم عند النبي صلى الله عليه..
أيمن الشعبان
(418) كل ما أشغلك عن الله فهو شؤم عليك
مقتطفات وفوائد ولطائف عقدية وإيمانية وتربوية مستلهمة من أحداث القصص
حسين عبد الرازق
استسهال المعصية
خالد عبد المنعم الرفاعي
أحبه وعزته و جلاله لكنني أعصيه
السلام عليكم شيخنا الفاضل اريد مساعدة منك فلقد ضاق صدري و اسود قلبي و دمعت عيني شيخنا انا شاب في 28 سنة كثير الذنوب اذنب ثم اتوب ثم اذنب ثم اتوب اعاهد ربي بعدم الرجوع ثم اعود لسابق عهدي بل اشد استحوذ علي الشيطان فأنساني ذكر الرحمان و الله الذي لا إله الا هو أنه نصرني يوم خذلت و افرحني يوم ابكاني الناس نجحت نجاحا باهرا في حياتي الدراسية و المهنية و كانت كلها بفضل الله و الله يا شيخ إنني أحب الرحمن ليس نفاقا أحبه جدا لكنني أعصيه و كلما دعوته أجابني يا شيخ حينما اكون على الإستقامة اشعر براحة عظيمة و عندما اعصي من أمره كاف و نون اكره كل شيء من حولي....اصبحت استحي من العزيز المتعال خنت الله و نكثت عهده خنت من يطعمني و يسقيني من اذا مرضت يشفيني خنت من وقف معي ف اصعب لحظات عمري الرحمان فاسأل به خبيرا....أريد حل و توبة صادقة اريد الرجوع الى الغفار القهار و بعدها إن شاء رحمني فهو ربي و إن شاء عذبني فهو ربي.....بك استجير و من يجير سواك فأجر ضعيفا يحتمي بحماك
ياسر سلامة
(16) - حلاوة الطاعة وشؤم المعصية
المدة: 3:38إبراهيم بن صالح التنم
شؤم المعاصي
المدة: 27:21عبد العزيز بن داود الفايز
شؤم المعصية
تناول فضيلة الشيخ الحديث عن المعاصي ومدى خطورتها وشؤمها على العباد والمجتمع
المدة: 21:32حقيبة فاطمة
خالد عبد المنعم الرفاعي
شؤم الزنا
قمت بمجامعة بنت وهي أكبر مني، وكان ذلك بعد إلحاح منها وإغراء بدرجة عالية، وكانت تقول لي: إنها لن تتزوج ففضضت غشاء بكارتها، وبعد ذلك طلبت مني الزواج، وأجرت عملية ترقيع لغشاء البكارة، ولكن أصرت على أن أتزوجها، وأنا رجل متزوج، ولديَّ أطفال.
ولكي أسترها، وأصلح أخطائي، تقدمت للزواج منها، فرفضني أهلُها، وفَعَلوا معي مشاكل، وأخبروا أهلي وزوجتي، وكاد أن يخرب بيتي، وانفصلتُ من عملي، فطلبتُ منها أن تبتعد عني، ولكن دون جدوى، وفضحتني أمام الناس، وأمام زملائي بالعمل، وقالت على السر الذى بيننا لكل الناس دون أهلها، حتى حرضت ناسًا لكي يهددوني تليفونيًّا بالزواج منها، وبدأت تشوه سمعتي أمام زملائي.
وعلمت بعد ذلك أنها على علاقة غير محترمة بشباب كثيرين، ولها علاقات كثيرة، وهي تقسم على كتاب الله بالكذب، وأنا -الآن- تبت إلى الله، ماذا أفعل لكي أبعدها عني؟ وهل عليَّ ذنب وقد حلفت على كتاب الله أنني لم أفعل معها أي شيء خوفًا من ضياع أسرتي وعملي وسمعتي بين الناس؟
وأحمد الله أننى أتمتع بسمعة طيبة بين كل من يعرفني، وهي لا تريد أن تتركني في حالي، وأنا لا أريد إلا أن تبتعد عني، وقد طلبت مني -أكثر من مرة- أن أمارس معها الجنس، وأكلمها فى التليفون؛ أي: أعمل معها علاقة محرمة، ولكنى لا أريد أن أغضب الله، فأنا أصلى وأتقرب إلى الله -عز وجل- حتى يغفر لي ما سبق، وهي تلاحقني في كل مكان، وتقول لي: لا تتزوجني، اعمل معي علاقة، ولا يهم الزواج، وللعلم هي عانس، وعمرها 40 عامًا.
أرجوا إفادتي بأسرع وقت؛ حيث إنني مهموم جدًّا، وأحب أن أعرفكم أن هذه الفتاة تعالج نفسيًّا، والسلام عليكم ورحمة الله.