وسم: الرؤية
عبد اللطيف محمد النمر
المقالات
منذ 2017-04-24
الاستعانة بالصلاة (3)
وقد جاء في صحيح البخارى في كتاب التفسير ( تفسير سورة السجدة) عن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم : يقول الله تعالى : أعددت لعبادى الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، ذخراً ، بله ما أطلعتم عليه . ثم قرأ : {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} ... المزيد
ممدوح إسماعيل
المقالات
منذ 2016-10-15
البحث عن أمل!
إذا لم تكن الرؤية بضوابط الحق، فالأمل يختلط بالسراب ويتزاحما فيسبق أحدهما الآخر كلما قوي. ... المزيد
أمين أمكاح
المقالات
منذ 2015-07-12
وضوح الرؤية في الحياة وقود النجاح
تساعدنا الرؤية الواضحة من معرفة طبيعة المرحلة التي نحن فيها، والأولويات التي ينبغي البدء بها، وإلى أين نريد أن ننتهي، وحدود المجال الذي سنعمل فيه، فبفضلها أيضًا ندرك حجم التحديات التي نواجهها وبذلك نتمكن من استبصار الحاضر واستشراف المستقبل، هنا تظهر أهمية معرفة الذات واكتشاف الطاقات والأهداف عن طريق بناء هذه الرؤية التي تجعل الإنسان فاعلًا وقادرًا على برمجة ذاته وخَطِّ طريقه. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-01
لماذا كثر المعوقون في بلادنا العربية؟
أنا لا أقصد الإعاقة الجسدية، وإنما أقصد إعاقة الإرادة، وهي أن يستطيع المرء أن يفعل شيئًا ولا يسعى له... ... المزيد
البحث عن الإله (رؤية هندسية)
تخيل معي سخف من يرى كل هذه الإشارات التي تصل لحواسه من العالم الافتراضي، ثم يزعم بجهله أنه لا يوجد من يرسل له كل ما يراه ويتفاعل معه! إن الإنسان قد تعلم أن المعلومات لا تستحدث من عدم، فمن وراء هذا الكم الهائل مما يصل لحواسنا من معلومات بكل صورها.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2015-01-01
اوصف لنا الفيل
سيرى البعض الشعب المتدين بطبعه، ويتغاضى عن شواهد كثيرة قد تقدح في ذلك الطبع المزعوم.. وسيصر آخرون أنها أم الدنيا، دون أن يسأل نفسه لماذا؟ وكيف صارت للدنيا أمًا؟ ومتى قررت الدنيا أن تترك أمها في ذيل الأمم؟! كل هذا ليس مهمًا..! المهم أن يرى كل شيء كما يريد أو كما قرر أن يراه، بما يوافق طبيعته النفسية ومزاجه التقييمي.. ... المزيد
أبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2014-11-03
{كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ}
ما أروعَك! وما أدينَك! وما أعقَلك! أيُّها المُحلِّل، والمُتابِع، والمُتصدِّر، والمَسؤول، والمُتحدِّث، والكاتب! حينما تبني نظْرَتك، وتستنتجُ رُؤيتَك، وتُحدِّد وِجهتَك؛ بعيدًا عمَّا يُلقيه إليك عَدُوُّك، من فُتاتِ مَكرِه، وحُروف غَدره! فليس لك منها إلَّا الحذَر لا البناء! ... المزيد