التصنيف: استشارات تربوية وأسرية
هل أترك الجامعة بسبب الفتن؟!
كنت متفوق في دراستي حتى أخذت شهادة الثانوية العامة (بكالوريا) بتميز ولكن عندما ذهبت إلى الجامعة الحقيقة كثرت على الفتن والفجور من كل زاوية في مكان دراستي وحتى اصدقائي الذين نحسبهم ملتزمين هم مثلي في حاجة إلى من يعظهم لكثرة الفتن في الخارج والداخل.
المهم أردت أن أدرس في أجواء فيها شباب تحب الكفاح ولا يخفى عنها أخبار أمتها إلا أني وجدت الشباب معظمهم من المخنثين وقليلٌ هم الرجال إلا ما رحم ربي.
الحقيقة أني تركت الكلية خوفاً من الفتن ذلك أني أعيش في بيئة غير إسلامية في عائلتي وبيئة غير إسلامية في الجامعة فأردت أقل الأضرار وحتى أتفرغ للعلم الشرعي وأتعلم حرفة لأكون بعيداً أكثر ما يمكن من الفتن والشبهات!! هل أنا مخطئ في تفكيري!!
وهل أستطيع بدون الدراسة أن أضع بصمة في حياتي لهذا الدين وهل بمستوى حرفي أستطيع أن أبقي أثراً بعد مماتي فيه خدمة لديني! أرجو أن تجيبونني وأنتم متفهمين هذه الوضعية وبارك الله فيكم
قدراتي عالية.. وفشلي متكرر!!
اخوتي تكمن مشكلتي في أني دائما إنسان غير موفق في حياته العلمية وسوف أسرد اليكم قصتي بالتفصيل المختصر.
فأنا شاب عمري 37 سنة خريج جامعي قسم هندسة الحاسوب ومتحصل على تمهيدي في الماجستير، عملت بشركة بعد التخرج مباشرة لمدة خمس سنوات ومن بعدها أسست شركة خاصة بي عمل بها 9 موظفين وبدأت أضع أفكار وحلول في مجال تخصصي ولله الحمد كان النجاح غير متوقع وكل ما كان يعمل معي أو يتعامل معي ينبهر دوما من أعمالي وأفكاري
ولكن لم تدم السعادة حيث بعد مرور حوالي 4 سنوات أقفلت الشركة مع العلم بأنه كان لي تعامل مع شركات فاق عددها الخمس وعشرون مؤسسة من القطاع الحكومي والخاص والسبب بدأ العمل يتضاءل نسبة للأزمة المالية والاقتصادية فمكثت سنة كاملة أتخبط بين الشركات من أجل النهوض بالشركة من جديد
ولكن دون جدوى واضطررت أن أعمل بموظف بإحدى الشركات فلم أستطع المواصلة فتركتها بعد مرور شهر وبدأت أفكر في خلق فرص لي بالسوق ولكن دون جدوى ففكرت في الهجرة خارج البلاد ورتبت اجراءات السفر وأوضاعي المادية وقررت السفر الى الصين حيث أني كنت أخطط أن أسفر لها منذ سنين عدة وفعلا سافرت وأنا الآن متواجد بها،
عملت على فتح مكتب تجاري (وسيط) وبدأت بعمل استبيان للشركات والمكاتب العاملة بالصين وبدأت أبحث عن أفضل شيء أعمل به وما هو شيء الذي يفقده العرب ووجدت الجواب بعد فترة من الزمن وقررت العمل بفكرة جديدة تختلف عن أفكار المكاتب الموجودة هنا وبالفعل بدأت واتخذت وسيلة الإعلانات الإلكترونية التجارية هي حلقت التواصل بيني وبين العلماء العرب
ومنذ أول يوم بدأت الاتصالات تنهال على لدرجة أني كنت لا أنام بالليل إلا ساعة أو ساعتين فقط حيث كنت أتلقى أكثر من 25 اتصال هاتفي واستقبال العشرات من الإيميلات لدرجة أني كنت لا أستطيع الرد عليها جميعا فأصبح الكل يمدح أفكاري وتخطيطي وإبداعي وتعاملي وأصبح لدي قاعدة بينات قوية عن المنتجات والمصانع الصينية وبدأت أتعامل مع العملاء بشكل مستمر ومتواصل و أضع لهم الخطط وأفيدهم في الاستشارات التي يطلبونها
ولكن اكتشفت بعد فترة من الزمن أن الحصيلة المادية صفر و أن ما لدي من أموال بدأ ينفد، رجعت إلى الوراء فاكتشفت أن التعامل مع العرب غير مجدي وما أنا بالنسبة إليهم إلا مجرد أداة تدر عليهم المعلومات من دون مقابل وبعدها يعرضون عني لأني كنت أقدم المعلومة بالمجان من أجل استمرار التعامل في المستقبل هذا لأني سوف آخذ عمولة عند تنفيذ أي عمل في المستقبل،
فأصابني الإعياء والكسل والإرهاق وبدأت أكره الحياة لهذا التصرف. فبدأت مرة ثانية في ايجاد فكرة وخطة بديلة من أجل الربح والفائدة دون هدر الجهد والوقت وكان يحيطني الخوف من أن تعاد الكرة وأن تكون التجربة مريرة ومرة أكثر من الأول مع العلم بقناعتي بأن الفكرة جميلة وواقعية لأنها سوف تفيد كل الأطراف وسوف أحقق منها أرباح تعوضني عما سبق ولكني كما ذكرت لكم فالمرة الأولى وجدت أن الكل منبهر من أفكاري ومن كيفية تخطيطي وتنظيمي وتنفيذي للفكرة وأخاف أن أجد نفس شيء وهو أن لا يكون هناك نفع أو جدوى من الفكرة،
مع العلم بأن كثير من الإخوة ورجال الأعمال دائما يطلبون مني أن أكون مدير مكتبهم بالصين ولكني أرفض هذا المبدئ لأني أريد أن أكون ناجح في أعمالي الخاصة وأن أحقق ما أطمح إليه من نجاحات ولكن هناك شيء غريب يحدث لا أستطيع أن أحدده او أن أعرفه وهو الشيء الذي أفتقد إليه و أظن أنه هو مفتاح لكل هذه العراقيل في حياتي العملية بالرغم من إني انسان ملتزم أخلاقيا ودينياً وأنا متزوج و لي بنت وولد وزوجتي إنسانة خلوقة ونحن نحب بعضنا البعض.
ملخص: ينتابني شعور دائما بأن الحياة لا نفع منها بالرغم من أني إنسان أمتلك قدر هائل من الأفكار وأحب تحليل الأشياء من حولي حتى خطواتي على الأرض أحللها فأنا أحب نظام التحليل وأي شيء أحلله أجد له الإجابة والحل المفيد إلا شيء واحد هو تحليل حياتي العملية التي لم أجد لها حل بالرغم من كل ما أمتلكه من قدرات وأفكار.
هدفي في الحياة: النجاح في حياتي العملية من أجل كسب العيش الحلال لتربية ابنائي.
أفشل دائماً في تنظيم وقتي!!
أنا شاب أبلغ من العمر 24 سنة من اليمن وأعاني من عدم القدرة على تنظيم وقتي، حيث لدي التزامات يجب أن أعملها كل يوم.
وكل ما أعمل خطة عمل أو برنامج لكي أقوم بتنفيذ البرنامج لكن بدون جدوى.
أشيروا علي
كيف أقيم علاقات ناجحة!؟
أنا شاب أبلغ من العمر 18 سنة ولدي سؤال وهو كيف أقيم علاقة ناجحة مع زملائي من جميع النواحي؟
أرجو منكم افادتي بكل الخطوات والمراحل والطرق التي تنجحني بذلك.
وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم على الموقع الجميل.
هل لكثرة النسيان علاج؟!
أنا شاب أبلغ من العمر 28 سنة وأعاني من مشكلة في الذاكرة والحفظ، حيث أني أنسى كثيراً.
فهل لهذه المشكلة حل؟!
أرجو منكم أن تعطوني تفاصيل على ذلك وإذا كان هناك حلول فعلية فأرجو ذكرها لي.
بارك الله فيكم.
أريد برنامجاً ناجحاً لحفظ القرآن
أنا عمري 21 سنة وما أحفظه من القرآن إلا 4 أحزاب وهذه تعتبر فضيحة لملتزم لديه 5 سنوات في الالتزام، أريد
أن أكون عابدا وحافظا لكتاب الله، رغم أني قوي الحفظ لكن لست منظماً في أوقاتي وخاصةً المحيط الذي أعيش فيه
في البيت هو محيط ليس مهيأ لطلب العلم والحفظ!
دلوني إخوتي لكي أحفظ كتاب في سنة لتتغير حياتي إلى الأفضل وما هي أحسن أوقات الحفظ والمراجعة ما دام لدي
كثير من الوقت وبارك الله فيكم.
كيف أحقق النجاح والثقة
أعاني بعدم الثقة في نفسي وأني مهزوز من الداخل على الرغم من أني أجيد بعض الأمور بشهادة الآخرين فإني
أحب كتابة الشعر وأحب الخط العربي وأحب اللغة، إلا أن أي أمر حتى ولو أني أجيده لا أتقنه بمعنى أني لا أستطيع
المثابرة والمواظبة على أمر حتى تمام نجاحه بنفس الهمة ولا أجيد التخطيط بل إني أعاني مثلا من أني دائما لا
أملك البداية وإنما جميع تصرفاتي تقريبا تكون ردود أفعال.
أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرًا.
أرجوكم ساعدوني قتلت قلبي
أنا طالب علم لكني أعاني من آفات أرجوكم حلّوها لي.....
♦ أتعلَّم العلم ليقال عالم، ولينتشر اسمي بالآفاق ولأحلّق في عالم الشهرة.
♦ أحسُد وأحقِد على كل متعلّم إذ إني أريد نسبة العلم لي فقط.
صديقي محبط من حياته!!
لدي صديق يواجه مشاكل في الدراسة وفي الحياة.
ضاقت به الدنيا لدرجة كبيرة.
حاولت معه لكن لم أستطع. يمضي وقته في الشارع.
باختصار هو بحاجة لإعادة ترتيب لحياته في كل صغيرة وكبيرة. في الحقيقة هذه مشكلة اصطدم بها مع عدد كبير من الشباب، ولا اعتقد أنها تحل مرة واحدة.
فاذا كان هناك مرجع أستطيع قراءته للمساعدة، أو كان هناك امكانية للتواصل بشكل متواصل معكم لمساعدتهم على احداث تغيير في حياتهم،
أرشدوني واني لكم من الشاكرين.
أرغب في أن أكون مستشارة اجتماعية
عملت أستاذة فيزياء في الثانوي لمدة 15 سنة، ولدي ميول لأصبح مستشارة اجتماعية، من أجل هذا أنا الآن أقوم
بمجموعة دورات تدريبية، ولكن أرى هذا غير كاف.
أرشدوني -جزاكم الله كل خير.
هل الصيام يؤثر على نسبة الحيوانات المنوية؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا متزوجة منذ سبع سنوات، وحملت في أول زواجي بطريقة طبيعية ومن أول شهر، ولكن بعدها وإلى الآن لم أُنجب، علماً بأنني أجريت كل الفحوصات المطلوبة وكلها كانت طبيعية: هرمون الحليب، وهرمونات الغدد، وإبرة الزيت، وصور التلفزيون السونار، فلا توجد لدي أي مشكلة والحمد لله، ولكن زوجي قبل ثلاث سنوات من الآن عمل تحاليل وكلها كانت فيها النسبة قليلة ما بين ثلاثين بالمائة وأربعين، ومرة كانت ثمانين، ومرة كانت خمسين، والآن في هذه السنة النتيجة كانت عشره بالمائة، علماً بأنه عمل عملية دوالي الخصية قبل تسعه أشهر، وبعد ثلاثة أشهر من العملية عمل التحاليل فكانت نسبته 10%، والآن وبعد ستة أشهر، وبعد أخذه للعلاج الذي وصفه له الطبيب كانت النتيجة أيضاً كالتالي:activ 10% waek 20% dead 70%، بعد أخذ هذا الدواء الذي وصفه له الطبيب:RES-Q 10 NOLVADEX VET- E1200IUوبعد الانتهاء من الدواء بعشره أيام وتوقفه وانقطاع عن الجماع لمدى أربعة أيام تبين في النتيجة ما سبق، وقال له عندك اللزوجة في السائل عالية، ولهذا السبب لم يحدث أي تحسن على حالتك، علماً بأن زوجي عمل هذه التحاليل في رمضان بعد الإفطار بساعة ونصف.
فهل الصيام يؤثر على نسبة الحيوانات المنوية أم لا؟
وهل هناك علاج للزوجة السائل المنوي؟
وهل دواء البيسلفون فعلاً يقلل من نسبه اللزوجة في السائل المنوي أم لا؟
وهل الدواء الذي وصفه له الطبيب مجدي في مثل حالة زوجي أم لا؟
وهل دواء الاثروميل مفيدٌ لتحسين نسبه الحيوانات المنوية أم لا؟
أخيراً: آسفة على الإطالة، ولكن تقبلوا مني خالص شكري لكم على إتاحتكم لي الفرصة أن أستفسر، وأرجو الإفادة في أقرب وقت ممكن.
جزاكم الله كل خير. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا عدوى"
ما النص الأصلي لحديث "لا عدوى في الدين" وما هو المقصود به؟