لتعلموا أنه مهما كانت الجريمة فظيعة؛ ومهما كانت الفضيحة قاسية، ومهما كان الكشف مُريعًا لا بد أن تدرك دائمًا في هذه الرسالة الختامية على النبى أن ثمة فرصة للتوبة لم تزل متاحة وبابها لم يزل مواربًا.
لتعلموا أنه مهما كانت الجريمة فظيعة؛ ومهما كانت الفضيحة قاسية، ومهما كان الكشف مُريعًا لا بد أن تدرك دائمًا في هذه الرسالة الختامية على النبى أن ثمة فرصة للتوبة لم تزل متاحة وبابها لم يزل مواربًا. ... المزيد